الصفحه ٢٧٦ : ) في خلال ذلك أنه وإن كان كذلك فوجود المعنى (١١) من جهة نفس الوجود لا يتساوى فيه الفاعل والمنفعل إذا لم
الصفحه ٢٨٩ : كان لازما للحديد الذي لا بد منه.
وإما أمر لا بد من
وجوده لازما للعلة (٤) الغائية نفسها (٥) ، مثل أن
الصفحه ٣٠٠ : المواد لتلك الغايات ، فإن الصانع يحرك المادة إلى
أن تكون مستديرة (٢) ، ولا تكون الغاية هي الاستدارة نفسها
الصفحه ٣١٨ : (١٦) توجب ذلك؟ فكذلك يجب (١٧) أن يجمعهما (١٨) لو كانت (١٩) مفارقة أو قوة أخرى نفس أو عقل أو بارئ ، ثم
الصفحه ٣٤٤ : الوجود ، بل نقول من رأس : إن واجب الوجود قد (١٤) يعقل نفس واجب الوجود ، كالواحد قد يعقل نفس الواحد ، وقد
الصفحه ٣٤٩ : (١) في نفسه ماهية مثل الإنسان والحجر (٢) ، والشجر ، فهكذا
يجب أن يتصور الجوهر حتى يكون جنسا. والدليل على
الصفحه ٣٥٣ : الوجود شرط في تقرير (٤) ماهية (٥) واجب (٦) الوجود ، أو هو (٧) نفسه مع عدم عدم
، أو امتناع بطلان.
وأما
الصفحه ٣٥٧ : المتحرك إذا اقتضى شيئا محركا لم يكن نفس هذا الاقتضاء يوجب أن يكون شيئا آخر
أو هو ، بل نوع آخر من البحث
الصفحه ٣٦٦ : ، وقد صح أن نفس مدركة ـ وهو ما يعقله عن
الكل (١٩) ـ هو سبب الكل وهو بعينه مبدأ فعله ، وذلك إيجاد الكل
الصفحه ٣٧٨ : أنها حدثت فيه أو مباينة له ، بل نقول : إما أن يكون المراد نفس الإيجاد
، أو غرضا ، ومنفعة (٢٢) بعده
الصفحه ٣٨١ : ، فيجب أن يعلم أن العلة القريبة للحركة الأولى
نفس لا عقل ، وأن السماء حيوان مطيع لله تبارك وتعالى (١٧
الصفحه ٣٩٠ : ) التشبه بالأول
تعالى (١٥) ـ بقدر (١٦) الإمكان ـ في أن يكون على أكمل ما يكون في نفسه ، وفيما
يتبعه من حيث
الصفحه ٣٩١ : ليست الحركات التي نحو
المشتاق (١٤) نفسه ، بل حركات نحو شيء في طريقه وفي سبيله (١٥) وأقرب ما (١٦) يكون
الصفحه ٣٩٢ : : إن الفلك متحرك بطبعه فما ذا يعني ، أو
قال : إنه متحرك بالنفس فما ذا يعني (٤) ، أو قال (٥) : متحرك
الصفحه ٤٠٥ :
الموجودات عن الأول أجساما ، إذ (١٨) علمت (١٩) أن كل جسم ممكن الوجود في حيز نفسه وأنه يجب بغيره ، وعلمت
أنه