الصفحه ١٣٦ : يحتاج ، وهو في ذاته ليس يحتاج. فزوال ذلك السبب ليس هو نفس وجود
السبب الآخر إلا أن يكون مستحيلا زوال ذلك
الصفحه ١٤٤ : أنها تحصل في نفوسنا (٦). ولأنها آثار في
النفس ، لا ذوات تلك الأشياء ، ولا أمثال لتلك الأشياء قائمة لا
الصفحه ١٥٤ : واحد من
المضافين خاصية في إضافته (٨)؟ فنقول : إن كل واحد من المضافين فإن له معنى في نفسه
بالقياس إلى
الصفحه ١٦٤ : ء
أخرى فجعل الفائق والفاضل والسابق أيضا ولو في غير الفضل متقدما ، فجعل نفس المعنى
كالمبدإ المحدود. فما
الصفحه ١٦٥ : ) شرط كونه علة نفس
ذاته ، فما دام ذاته موجودا يكون علة وسببا لوجود الثاني ، وإن لم يكن شرط كونه
علة نفس
الصفحه ١٧٧ :
الموضوع للشيء الذي من شأنه أن تحله صورته. وإما أن يكون كذلك باعتبار نفسه ، كالبياض
إذا (٣) كان يمكن (٤) أن
الصفحه ١٨٩ : الأول.
وجعلوا دون التمام
شيئين : المكتفي والناقص. والمكتفي هو الذي أعطي ما به يحصل كمال نفسه في ذاته
الصفحه ٢١٥ :
على المجتمع من
الجسمية التي كالمادة ومن النفس ، لأن جملة ذلك جوهر وإن اجتمع من (١) معان كثيرة. فإن
الصفحه ٢١٦ : بسيطة (٧) فعسى أن العقل يفرض فيه هذه الاعتبارات في نفسه على النحو
الذي ذكرنا قبل هذا الفصل.
وأما في
الصفحه ٢٢٣ : بعينه انفعال مبرد (١٢) في المزاج فيكون
أنثى ، وذلك الانفعال وحده لا يمنعه من حيث نفسه أن يقبل أي فصل
الصفحه ٢٢٥ : (١٢) أجناسه وإما للجنس نفسه من فصله ، وإما لفصول تحته ، وإما لمادة شيء منها. وأما
ما كان منها (١٣) من
الصفحه ٢٣٣ : (١). فإنما (٢) يعني بالناطق شيء له نطق وشيء له نفس ناطقة من غير أن
يتضمن نفس قولنا الناطق بيانا لذلك الشي
الصفحه ٢٤٠ :
فيكون القابل
للمساواة في بعد واحد في هذا الشيء هو نفس القابل للمساواة ، حتى يجوز لك (١) أن تقول
الصفحه ٢٤٥ : نفس هذا التركيب الجامع للصورة
والمادة ، والوحدة الحادثة منهما لهذا الواحد.
فالجنس بما هو جنس
ماهية
الصفحه ٢٦٦ : للمعلول (١٨) في نفسه أن يكون «
ليس » ويكون له عن علته أن يكون « أيس ». والذي يكون للشيء في نفسه أقدم عند