الصفحه ٤٢٦ : (٤) العلوية بهيئاتها
وقواها (٥) ، ثم كذلك حتى تستوفي في نفسها هيئة الوجود كله ، فتنقلب
عالما معقولا موازيا
الصفحه ٤٣١ : البدن وتمام
انغماسها فيه ، فإذا (٥) فارقت (٦) النفس البدن أحست بتلك المضادة العظيمة وتأذت بها أذى
عظيما
الصفحه ٤٥٠ : الثالثة إلا بعد أن يوطن (١٤) نفسه على تجرع
مضض لا مضض (١٥) فوقه ، وهو تمكين رجل آخر من (١٦) حليلته أن (١٧
الصفحه ٢١ :
ويجب أن تعلم أن
في نفس الأمر (١) طريقا إلى (٢) أن يكون الغرض من
هذا العلم تحصيل (٣) مبدإ (٤) إلا
الصفحه ٣١ : ء مترادفة على معنى واحد ، ولا نشك في أن معناها قد حصل
في نفس من يقرأ هذا الكتاب.
والشيء وما يقوم
مقامه قد
الصفحه ٣٢ : كان
معلوما إلا على أنه متصور في النفس فقط. فأما أن يكون متصورا في النفس صورة تشير
إلى شيء خارج فكلا
الصفحه ٤٨ : الواجب (٢) الوجود هو الحق بذاته دائما ، والممكن الوجود حق بغيره ، باطل
في نفسه. فكل ما سوى الواجب الوجود
الصفحه ٤٩ : المحاورة
(٤). ولا شك أن تلك المحاورة تكون ضربا من القياس الذي يلزم
مقتضاه ، إلا أنه لا يكون (٥) في نفسه
الصفحه ٦٧ : الاتصال نفسه أو المتصل بذاته فمستحيل (١) أن يبقى هو بعينه
، وقد يظل الاتصال. فكل (٢) اتصال بعد إذا انفصل
الصفحه ٦٨ : ، وحقيقة أخرى بالقوة (٦) ، إلا أن يطرأ عليه حقيقة من خارج ، فيصير بذلك بالفعل وتكون ، في نفسها
واعتبار وجود
الصفحه ٧٠ :
وأما الجسمية التي
نتكلم فيها فهي في نفسها طبيعة محصلة ، ليس تحصل (١) نوعيتها بشيء ينضم إليها ، حتى
الصفحه ٨٨ : وجود شيء في نفسها تتصور به. لكن الشيء من حيث هو قابل (٧) ، غيره من حيث هو موجب. فتكون المادة ذات أمرين
الصفحه ١٠١ :
إنما لها الوحدة
المعدة للتكثر بسبب غير نفسها ، وذلك هو الجسم البسيط مثل الماء. فإن هذا الماء
واحد
الصفحه ١١٨ : لها (٢) في نفسها (٣) أن تجزأ بجزء يعدها (٤) ، وأن تقابل بالمساواة والمفاوتة (٥) بأن يفرض لها (٦) حد
الصفحه ١٣٠ :
لا نفس الكثرة (١) ثم لو كانت من المضاف لكان كما تقال ماهيتها بالقياس إلى الوحدة لكان يقال