الصفحه ٢٩٢ : النفس بالقوة شيء من ذلك أو
بالفعل (٦).
وكل علة فإنها من
حيث هي تلك العلة لها حقيقة وشيئية ، فالعلة
الصفحه ٢٩٣ : ، وكذلك أيضا العلة الغائية في
وجودها في النفس قبل العلل الأخرى. أما في نفس الفاعل فلأنها توجد أولا ثم
الصفحه ٣٠٧ : ، فإن الشجاعة في نفسها كيفية ، وباعتبار (٢٢) ما تكون فضيلة ، وكذلك التهور في نفسه (٢٣) كيفية ، وباعتبار
الصفحه ٣٦٥ :
في صقع (١) الربوبية ، أو من حيث هي موجودة في عقل أو نفس إذا عقل الأول هذه الصور (٢) ، ارتسمت في
الصفحه ٣٦٧ : والأعضاء الأدوية ، ثم تحرك الآلات (٤) الخارجة (٥) ، ثم تحرك المادة ، فلذلك لم يكن نفس وجود هذه الصور
الصفحه ٤٠١ : (٣) ومعشوقا يخصها (٤). فيكون إذن لكل
فلك نفس محركة تعقل الخير ، ولها بسبب الجسم تخيل (٥) ، أي (٦) تصور
الصفحه ٤٢٩ : كم ينبغي أن يحصل عند نفس الإنسان من
تصور (٦) المعقولات حتى يجاوز به الحد الذي في مثله تقع هذه الشقاوة
الصفحه ٢٦ : الطبائع الكلية ، وهل لها
وجود في الأعيان الجزئية ، وكيف وجودها في النفس ، وهل لها وجود مفارق للأعيان
الصفحه ٥٠ : الأمر (٣) في نفسه ، هو
الذي مقدماته مسلمة في أنفسها (٤) ، وأقدم من النتيجة. وأما (٥) الذي هو بالقياس
الصفحه ١٠٠ : أخرى إذا قسم إلى نفس وبدن ، فيكون له نفس
وبدن وليس واحد منهما بإنسان.
وأما الذي لا يكون
فهو على
الصفحه ١٥٣ : والمتياسر ، فليس
في المتيامن كيفية أو أمر من الأمور مستقر صار به مضافا بالتيامن إلا نفس التيامن (١٢). وربما
الصفحه ١٦٠ :
فإن (١) الشيء في نفسه ليس بمتقدم إلا بشيء (٢) موجود معه ، وهذا
النوع من المتقدم والمتأخر موجود
الصفحه ١٦٧ : منهما إذا حصل (١١) يجب عنه في الوجود نفسه أن يحصل الآخر ، أو أن وجود كل واحد منهما إذا حصل
يجب عنه في
الصفحه ١٧٦ : يحصل بالعادة أن الذي يحصل بالصناعة هو الذي (٨) يقصد فيه استعمال مواد وآلات وحركات (٩) فتكتسب النفس
بذلك
الصفحه ١٧٨ : ، بل يعرض له المضاف فيكون لهذا القائم بذاته وجود أكثر من إمكان
وجوده الذي هو به مضاف. وكلامنا في نفس