الصفحه ٢٣٧ :
يكون هذا الذي هو
حيوان هو الجسم ذو النفس الدراكة. ثم كون نفسه دراكة أمر مبهم ، ولا يكون بالفعل
في
الصفحه ٤٢٧ : واستيضاح المطلوبات النفسية ونسبة التذاذنا هذا إلى
التذاذنا ذلك ، ونسبة الالتذاذ الحسي بنشق روائح المذاقات
الصفحه ٤٢٨ : فلم يتأذ ، ثم عرض أن زال العائق (٩) فشعر بالبلاء العظيم. وأما إذا كانت القوة العقلية بلغت من النفس حدا
الصفحه ٣٤ :
وإنما وقع أولئك
فيما وقعوا فيه بسبب جهلهم بأن الإخبار إنما يكون عن معان لها وجود في النفس ، وإن
الصفحه ١٩٦ :
وقد يمكن أن يجمع (١) هذا كله في أن هذا الكلي هو الذي لا يمنع نفس تصوره عن أن يقال على كثيرين. ويجب
الصفحه ١٤٢ : (٥) البتة ، ولم نمنع أن يكون معقول تلك الماهيات يصير عرضا ، أي
تكون موجودة في النفس لا كجزء.
ولقائل أن
الصفحه ١٤٣ : كلامنا في النفس ، وسنخرج من بعد
إلى خوض في إبانة ذلك.
فإذن (٣) تلك الأشياء إنما تحصل في العقول البشرية
الصفحه ١٥٦ :
لكن الأشد اهتماما
من هذا ، معرفتنا هل الإضافة في نفسها موجودة في الأعيان أو أمر إنما يتصور (١) في
الصفحه ١٥٨ : (٢) مضافة لذاته. فإن (٣) نفس هذا الكون
مضاف (٤) بذاته ليس يحتاج إلى إضافة أخرى يصير بها مضافا ، بل هو
لذاته
الصفحه ١٧١ :
الاسم ، فسموا
حالته من حيث هو كذلك قوة. ثم صيروا القدرة نفسها (١) ـ وهي الحال (٢) التي للحيوان
الصفحه ١٨١ : نفسه ، فإنه إن (١٩) كان ممتنع الوجود في نفسه لم يكن البتة. وليس إمكان وجوده هو أن الفاعل قادر
عليه ، بل
الصفحه ١٨٢ : الشيء ممكنا في نفسه هو غير معنى كونه مقدورا
عليه وإن كانا بالموضوع واحدا ، وكونه مقدورا عليه لازم لكونه
الصفحه ٢٢٢ : (٣) إلى أن يكون أولا
ذا نفس حتى يكون ناطقا. وإذا وجد الجنس (٤) فصلا فيجب أن
تكون تلك (٥) الفصول التي بعده
الصفحه ٢٣٩ : المعنى نفسه أشياء كثيرة كل واحد منها (٢) ذلك المعنى في الوجود ، فيضم (٣) إليه معنى آخر
تعين (٤) وجوده بأن
الصفحه ٢٦٨ : العلل الفاعلية ومعلولاتها
نقول إنه (٩) ليس الفاعل كل ما أفاد وجودا أفاده مثل نفسه ، فربما أفاد وجودا