الصفحه ١٦٨ : ء نفسه أو بغير (٢) العلة ، وذلك لأنه إن كان قد حصل فلم يجب في الوجود من حصول العلة إذا (٣) وجدت العلة
الصفحه ١٧٢ :
(٥). وخصوصا إذ (٦) تخيل بعضهم (٧) أن حدوث هذا المربع هو بحركة ذلك الضلع على مثل (٨) نفسه.
وإذ قد عرفت القوة
الصفحه ١٧٩ : من الأوائل من لا استحقاقه عنها. فإذا كان فيها إمكان هذا الامتزاج فهو
إمكان لوجود النفس.
وكل جسم
الصفحه ١٨٦ : كان ذلك الذي (٨) يحتاج إليه الشيء في نفسه قد حصل وحصل معه شيء آخر من جنسه ليس يحتاج إليه في
أصل ذات
الصفحه ١٩٠ : كلها. ويقال للمركب من
أشياء تختلف كالحيوان « كل » إذ هو من (٢٤) نفس وبدن
الصفحه ١٩١ : (٢) ، وربما خص (٣) هذا باسم البعض.
ومن الجزء ما (٤) ينقسم إليه الشيء لا في الكم ، بل في الوجود ، مثل النفس
الصفحه ٢٠١ :
باعتبار أنه موجود في الأعيان ، أو معقول في النفس ، هو حيوان وشيء وليس (٤) (٥) هو حيوانا (٦) منظور (٧) إليه
الصفحه ٢٠٥ : ) بالقياس إلى النفس الجزئية التي انطبعت فيها شخصية ، وهي واحدة من الصور التي
في العقل. ولأن الأنفس الشخصية
الصفحه ٢٠٦ :
كلي آخر هو
بالقياس إليها مثلها بالقياس إلى خارج ، ويتميز في النفس عن هذه الصورة (١) التي هي كلية
الصفحه ٢٠٧ : موجودة هو أنها إنسان ولا داخلا فيه ، وقد تلحقها مع الوجود هذه الكلية
ولا وجود لهذه الكلية إلا في النفس
الصفحه ٢١٢ : في ذكرها فليست (٢) إلا في النفس.
وإذ (٣) قد عرفنا هذه الأشياء فقد ، سهل لنا الفرق بين الكل والجز
الصفحه ٢٢٤ : كانت موقعة لاختلافات لا في
نفس الغاية المقصودة (١٥) ، بل في أمور تناسب الغاية مناسبة (١٦) ما ، وربما
الصفحه ٢٢٦ : ، ولا يحمل عليها الجسم بالمعنى الآخر الذي
هو مادته (١١). فإذا قيل له جسم ، لم يكن ذلك الجسم إلا هو نفسه
الصفحه ٢٢٩ : ، وليس كلامنا فيما نعلمه نحن (٣) ، بل فيما الأمر في نفسه عليه.
__________________
(١)
لكنا : لكنها
الصفحه ٢٣٥ : م
(٤)
أنها جواهر : أنه جوهر م
(٥)
أنفسها : نفسها ج ، ص ، م ؛ نصها د ، ط
(٦)
بفصول : + الكيفية