الصفحه ١٦٧ : الآخر.
ونحن نجيب عن ذلك (٩) دون أن ننظر فيما يتضمنه مفهوم هذه القضية ، وذلك لأنه ليس إذا وجد كل واحد
الصفحه ٣٧٤ : هذه الجهة ، وجبت (١٠) علل وحوادث دفعة غير متناهية ، ووجبت (١١) معا ، وهذا (١٢) مما عرفنا الأصل القاضي
الصفحه ٢٧٨ : المعطي (٦) للحقيقة (٧) المشارك فيها أولى بالحقية (٨) ، فإذا صح أن هاهنا مبدأ أولا هو المعطي لغيره الحقيقة
الصفحه ٤٨ :
[ الفصل الثامن ]
( ح ) فصل
في بيان الحق ، والصدق ، والذب عن أول الأقاويل (١) ،
في المقدمات
الصفحه ٢٧ : الموجودات فنثبت المبدأ الأول وأنه واحد حق في غاية الجلالة ، ونعرف أنه من
كم وجه « واحد » ، ومن كم وجه « حق
الصفحه ٣٥٦ : (٦) لا يدخله نقص ولا شر ، وكل واجب الوجود فهو حق ، لأن حقية (٧) كل شيء خصوصية وجوده الذي يثبت له ، فلا
الصفحه ٣٧٩ :
فيما يقوله (١) القائل : إن هذا السؤال باطل ، لأن السؤال في كل وقت عائد ، بل هذا سؤال حق
لأنه في كل
الصفحه ٤٢٦ : للعالم الموجود كله مشاهدة (٦) لما هو الحسن المطلق والخير المطلق والجمال الحق المطلق (٧) ومتحدة (٨) به
الصفحه ٤٣٨ : من
فوق. وليس هذا (١٥) يتبع التصورات السماوية (١٦) ، بل الأول الحق يعلم جميع ذلك على الوجه الذي قلنا
الصفحه ١٦ : (٧) السوفسطائية (٨) فبالإرادة ، وذلك
لأن هذا يريد الحق نفسه ، وذلك يريد أن يظن به أنه حكيم يقول الحق وإن لم يكن
الصفحه ٨٢ : سبب ثالث ، وقد قلنا ليس
كذلك ، هذا خلف. فقد بطل هذا ، وبقي الحق أحد القسمين الآخرين.
فإن كان رفعهما
الصفحه ٤١١ : ، اشتد الاستعداد ، فصار
من حق الصورة (٢٥) النارية أن تفيض ، ومن حق هذه أن تبطل ، ولأن المادة ليست
تبقى
الصفحه ٤٢٣ : عند البعث ، وخيرات البدن وشروره معلومة (١١) لا يحتاج إلى أن (١٢) تعلم ، وقد بسطت الشريعة الحقة التي
الصفحه ٤٣٩ : الجمهور ويفزع إليه ، ويقول به ، فهو حق وإنما يدفعه هؤلاء المتشبهة
بالفلاسفة (١٢) جهلا منهم بعلله (١٣
الصفحه ٤٤٢ : حقه أن يطاع أمره ، فإنه يجب أن يكون الأمر لمن له الخلق ، وأنه
قد أعد لمن أطاعه المعاد المسعد