الصفحه ٥٤ : الواحد أن يتكلم في الأمرين جميعا.
لكن قد يتشكك (٣) على هذا أنه إن تكلم فيها (٤) ، على سبيل التحديد
الصفحه ٦٣ :
فبين (١) من هذا أنه ليس يجب أن يكون في الجسم ثلاثة أبعاد بالفعل على الوجوه المفهومة
من الأبعاد
الصفحه ٨٢ : علة بالفعل لوجوب وجودهما ، لا يصح رفع أحدهما
إلا برفع كونه علة بالفعل. فيكون هذان إنما يرتفعان برفع
الصفحه ١٢٧ :
تصير بالقوة ، فيلزم
أن لا تكون الكثرة. فإذن الوحدة إنما تبطل أولا الوحدة على أنها ليست تبطل الوحدة
الصفحه ١٤٩ : صح وجود الدائرة.
وأيضا يمكننا أن
نصحح ذلك فنقول : من البين أنه إذا كان خط أو سطح على وضع ما فليس
الصفحه ١٨٢ :
عليه لم يمكننا أن
نعرف ذلك البتة ، لأنا إن عرفنا ذلك من جهة أن الشيء محال أو ممكن وكان معنى
المحال
الصفحه ١٩٥ : على وجوه ثلاثة : فيقال كلي للمعنى من جهة أنه
مقول بالفعل على كثيرين (٢) ، مثل الإنسان. ويقال كلي
الصفحه ٢٠٤ :
أن لا يقال عليها
خصوص أو عموم لم يكن حيوان خاص أو حيوان (١) عام. ولهذا
المعنى يجب أن يكون فرق قائم
الصفحه ٢١٩ :
الذهن مشارا إليه
مقتصرا (١) على أنه جوهر يتضمن أي شيء اتفق بعد أن تكون الجملة طويلة
عريضة عميقة
الصفحه ٢٤١ :
والجنس (١) والفصل في الحد أيضا من حيث كل واحد منهما هو جزء للحد من حيث هو حد ، فإنه
لا يحمل على
الصفحه ٢٤٣ : والواحد من الأشياء العامة للمقولات ولكن على سبيل تقديم وتأخير ، فكذلك (٤) أيضا كون الأشياء ذوات ماهية وحد
الصفحه ٢٤٤ :
الحد زيادة على معنى المحدود في نفسه. والحدود والحقيقية لا يجب أن تكون فيها
زيادات. ومثال هذا أنك إذا
الصفحه ٢٤٧ :
الرسم مسندا إليه كان للعقل وقوف (١) عليه ولم يخف (٢) العقل تغير الحال (٣) لجواز (٤) فساد ذلك الشيء ، إذ
الصفحه ٢٧٥ : ويفعل (٩) كل سطح فيما يماسه (١٠) فعلا ، ثم يتسلط الفعل على ما هو (١١) عليه الأمر في الاستحالات الطبيعية
الصفحه ٣٢٩ : هاهنا علة أولى ، فإنه وإن كان ما بين الطرفين غير متناه ، ووجد
الطرف ، فذلك الطرف أول (٣) لما لا يتناهى