الصفحه ٤١٦ : له (٢) وجود ليس هو به (٣) شرا ، بل وليس (٤) نفس وجوده إلا شرا فيه ، وعلى نحو كونه شرا ، فإن العمى لا
الصفحه ٤٢٠ : أشخاص (٢١) الأنواع في كنف السلامة من الاحتراق (٢٢) ، وأما الدائم
فلأن أنواعا كثيرة لا تستحفظ على الدوام
الصفحه ٤٤٣ :
في آراء مخالفة
لصلاح المدينة ، ومنافية لواجب الحق ، وكثرت (١) فيهم الشكوك
والشبه ، وصعب الأمر على
الصفحه ٤٤٧ :
فيجب أن يكون
القصد الأول للسان في وضع السنن وترتيب (٢) المدينة على
أجزاء ثلاثة : المدبرون ، والصناع
الصفحه ١٥ : الفلسفة الأولى ، لأنه العلم بأول الأمور في الوجود ، وهو
(٥) العلة الأولى وأول الأمور في العموم ، وهو
الصفحه ٢٨ : (٢) وبين الطبيعة ، وأي مرتبة تكون مرتبة وجودها.
وندل فيما بين ذلك
على جلالة قدر النبوة ، ووجوب طاعتها
الصفحه ٥٠ :
وكونه قياسا يلزم
مقتضاه (١) ، هو أيضا على قسمين ، على ما علمت ، فالقياس الذي يلزم
مقتضاه (٢) بحسب
الصفحه ٧٤ : المقدار بكماله لا دفعة ، بل على انبساط (٧) ، وعلى (٨) أن كل ما من شأنه أن ينبسط ، فله جهات ، وكل ما له
الصفحه ٩٣ :
وفي (٢) عرضيتها
فنقول : قد بينا
ماهية الجوهر ، وبينا أنها مقولة على المفارق ، وعلى الجسم ، وعلى
الصفحه ١٠٣ : الواحد يقال على كل واحد من المقولات كالموجود ، لكن مفهومهما (٣) ـ على ما علمت (٤) ـ مختلف ، ويتفقان في
الصفحه ١١٨ : ينطبق على حد ما يجانسه ، حتى ينطبق (٧) ما يليه منه على (٨) ما يليه مما يجانسه ، فينطبق عليه الحد الآخر
الصفحه ١٢٠ : فيه التسعة على العشرة وعطفت عليه الواحد ، فتكون
كأنك (١٦) قلت : إن العشرة (١٧) أسود وحلو ، فيجب
أن
الصفحه ١٢١ : ) ، ومحال أن تكون ماهية واحدة ، وما يدل على ماهية (١٤) من حيث هي واحدة حدود مختلفة
الصفحه ١٢٦ : بين الكثير والواحد ، فقد كان التقابل عندنا على أصناف أربعة ، وقد
تحقق ذلك. وسنحقق بعد أيضا أن صورة
الصفحه ١٧٤ :
وكذلك هذه (١) القوى أنفسها أو حادها (٢) تكون قوة على الشيء وعلى ضده ، لكنها بالحقيقة لا تكون قوة