الصفحه ٢٩٦ :
الفعل ومستكمل ، كانت
خيرا إذا (١) كان (٢) ذلك الخروج من القوة إلى الفعل في معنى نافع في الوجود أو
الصفحه ٣٠٣ :
[ الفصل الأول ]
( ا
) فصل (١)
في لواحق الواحدة (٢) من الهوية (٣) وأقسامها (٤) ولواحق
الصفحه ٣١١ :
شيء ، كإنسانين في
معنى الإنسانية : إنسان فاسد محسوس ، وإنسان معقول مفارق أبدي لا يتغير ، وجعلوا
الصفحه ٣٤١ : أخرى (٥) ، فقد رفع العلل التمامية في (٦) أنفسها (٧) ، وأبطل طبيعة الخير التي هي العلة (٨) التمامية ، إذ
الصفحه ٣٨١ : قبله. فإن أمكن معه فهو محال ، لأنه لا يمكن أن يكون ابتداء خلقين
متساويي (٦) الحركة في السرعة والبط
الصفحه ٣٩٣ : يخصانها (٢). والذي يحسن
عبارته عن كتب المعلم الأول على سبيل تلخيص ، وإن لم يكن يغوص (٣) في المعاني ، يصرح
الصفحه ٤٠١ : أنفسنا (١٤) ، وإنه مثال كلي عقلي لنوع فعله فهو يتشبه به.
وبالجملة ، لا بد
في (١٥) كل متحرك منها لغرض
الصفحه ٤١٣ :
وقال قوم من
المنتسبين إلى هذا (١) العلم (٢) : إن الفلك لأنه مستدير فيجب أن يستدير على شيء ثابت في
الصفحه ٤٢٣ :
[ الفصل السابع ]
( ز
) فصل (١) في المعاد
وبالحري (٢) أن نحقق هاهنا أحوال الأنفس (٣) الإنسانية
الصفحه ٤٣٨ :
بأن يكون ، وإذا
عقلت ذلك كان (١) لا مانع فيه إلا عدم علة طبيعية أرضية (٢) أو وجود علة طبيعية أرضية
الصفحه ٤٤١ :
[ الفصل الثاني ]
( ب
) فصل (١)
في إثبات النبوة وكيفية دعوة (٢) النبي (٣) إلى الله تعالى
الصفحه ٤٥٣ : نشأوا في غير الأقاليم الشريفة التي أكثر أحوالها أن ينشأ فيها أمم
حسنة الأمزجة صحيحة القرائح والعقول
الصفحه ١٣ : فقط
، وبعضها إنما (١) يأخذ حدودها ، ولا يتكلم في نحو وجودها. وليست عوارض خاصة
لشيء من موضوعات هذه
الصفحه ٢٧ :
وهناك يجب أن ننظر
في العدد ، وما نسبته إلى الموجودات ، وما نسبة الكم المتصل ، الذي يقابله بوجه ما
الصفحه ٣٦ : يكون وأن لا يكون. وهذا (٤) كله كما تراه دور ظاهر. وأما كشف الحال في ذلك فقد مر (٥) لك في أنولوطيقا