الصفحه ٤٩ :
والسوفسطائي إذا
أنكر هذا ، فليس ينكره إلا بلسانه معاندا. أو يكون قد عرض له (١) شبهة في أشيا
الصفحه ٦١ :
[ الفصل الثاني ]
( ب ) فصل
في تحقيق (١) الجوهر الجسماني وما
يتركب (٢) منه (٣)
وأول ذلك
الصفحه ٦٣ :
فبين (١) من هذا أنه ليس يجب أن يكون في الجسم ثلاثة أبعاد بالفعل على الوجوه المفهومة
من الأبعاد
الصفحه ٧٠ :
وأما الجسمية التي
نتكلم فيها فهي في نفسها طبيعة محصلة ، ليس تحصل (١) نوعيتها بشيء ينضم إليها ، حتى
الصفحه ٧٢ :
[ الفصل الثالث ]
( ج ) فصل
في أن المادة الجسمانية لا تتعرى عن الصورة
ونقول الآن إن هذه
الصفحه ١٠١ : قطعة من الماء ، فإنها واحدة في نفسها بموضوعها (٣).
والجملة يقال إنها
واحدة في الموضوع ، إذ من شأن
الصفحه ١٠٤ :
[ الفصل الثالث ]
( ج ) فصل
في تحقيق الواحد والكثير (١) وإبانة أن العدد عرض
والذي (٢) يصعب
الصفحه ١١١ :
[ الفصل الرابع ]
( د )
فصل في أن المقادير (١) أعراض (٢)
وأما الكميات
المتصلة (٣) فهي
الصفحه ١١٣ :
وأيضا (١) من حيث هو مقدار هو عرض ، ولو كان كون السطح بحيث يفرض فيه بعدان أمرا له (٢) في نفسه لم
الصفحه ١١٤ :
وإذ قد عرفت صورة
الحال في السطح فقد عرفت في الخط فاجعله قياسا عليه. فقد تبين لك أن هذه أعراض
الصفحه ١١٧ :
والسبب في هذا
جهله بمعنى قولنا : إن للشيء (١) ثلاثة أبعاد أو بعدين حتى يكون مجسما أو مسطحا. فإذ قد
الصفحه ١٤٦ :
وأما الكرة ، فإنما
يصح وجودها على طريقة (١) المهندس (٢) (٣) إذا أدار (٤) دائرة في دائرة
على نحو ما
الصفحه ١٥٥ : الحال في سائر المضافات التي لا اختلاف فيها. وإنما
يقع أكثر الإشكال في هذا الموضع ، فإنه لما كان لأحد
الصفحه ٢١٨ : تطلب في
معنى اللون زيادة حتى يتقرر بالفعل لون.
وأما طبيعة النوع
فليس يطلب فيها تحصيل معناها ، بل
الصفحه ٢٣٧ :
يكون هذا الذي هو
حيوان هو الجسم ذو النفس الدراكة. ثم كون نفسه دراكة أمر مبهم ، ولا يكون بالفعل
في