الصفحه ٢٤٩ :
للقائمة أن تكون
فيها حادة ، وللدائرة أن تكون فيها قطعة لانفعال يعرض لمادتها ، ليس ذلك مما يتعلق
به
الصفحه ٢٦٢ :
كالكلام في الأول
، فإما أن يكون هناك صفات بلا نهاية كلها بهذه الصفة ، فتكون كلها ممكنة الوجود
الصفحه ٢٦٦ :
الوجود حادثة في آن واحد ، فباضطرار إذن (٨) تكون العلة
الحافظة أو المشاركة لنظام هذه العلل التي بسببها
الصفحه ٣٢٠ : ، بل الثنائية بمقارنة الوحدة (٣) إياها لا تصير مباينة في الذات (٤) للثنائية (٥) بوجودها غير مقارنة
الصفحه ٣٣٣ :
فيكون الكائن في
القسم الأول ينسب (١) أنه كان عن حالة واحدة ، كقولنا : كان عن الجاهل بأمر كذا
الصفحه ٣٣٦ : عائق له فيه وهو غير متحرك (٥) بالطبع إلى ذلك الكمال ، فإذن يلزم ضرورة (٦) في هذا القسم أن
يكون المستعد
الصفحه ٣٤٢ : قلنا علة أولى عنصرية ، وعلة (٣) أولى صورية ، وغير ذلك ، لم يجب (٤) أن تكون واحدة
وجوب ذلك في واجب
الصفحه ٣٤٤ : بقولنا إنه وحداني (٣) الذات لا يتكثر أنه كذلك في ذاته ، ثم إن تبعته إضافات إيجابية وسلبية (٤) كثيرة فتلك
الصفحه ٣٥٨ :
وكذلك المضافات
تعرف (١) اثنينيتها (٢) لأمر ، لا لنفس
النسبة والإضافة (٣) المعروفة في الذهن ، فإنا
الصفحه ٣٦٣ :
الذي مضى في كتاب
النفس ، فهو لذلك يعقل الأشياء دفعة واحدة من غير أن يتكثر بها في جوهره (١) ، أو
الصفحه ٣٧٥ :
الحوادث الغير
المتناهية (١) منها (٢) في آن واحد ، إذ لا يجوز أن تكون في آنات متلاقية متماسة
الصفحه ٣٩٠ :
فهو في جزء آخر
بالقوة ، فقد عرض لجوهر الفلك ما بالقوة من جهة وضعه أو أينه ، والتشبه (١) بالخير
الصفحه ٤١١ :
ذاته ، فإن الواحد
يفعل في الواحد ـ كما علمت ـ واحدا ، بل بمشاركة الأجسام السماوية ، فيكون إذا خصص
الصفحه ١٢ : من بعد. فإذا كان كذلك لم يكن الشكل موجودا إلا في
المادة ولا علة أولية لخروج المادة إلى الفعل.
وأما
الصفحه ٣١ : : إن معنى
الوجود ومعنى الشيء متصوران في الأنفس ، وهما معنيان. فالموجود (٣) والمثبت والمحصل أسما