الصفحه ٩٩ :
بالزاوية ، ويليه
أن تكون الأطراف متماسة تماسا يشبه المتصل في تلازم حركة بعضها لبعض فتكون وحدتها
الصفحه ١٠٧ :
فهي لا محالة عرض
بالمعنى الآخر ، إذ هو موجود في الجوهر وليس كجزء منه ولا يصح (١) قوامه مفارقا له
الصفحه ١٠٨ :
وعاد الكلام جذعا
فيما انتقل إليه الوحدة وصار أيضا جوهرين ، وإن كانت كل وحدة (١) في الجوهرين جميعا
الصفحه ١٣٠ : (٢) ماهية الوحدة من حيث هي وحدة بالقياس إلى الكثرة على شرط انعكاس المضافين ، ولكانا
متكافئين (٣) في الوجود
الصفحه ١٣٨ :
مركبا من مادة
وشيء فيها. فإن كان هذا صفة اللونية مثلا في مسألتنا فيكون (١) في اللونية شيء يبطل وشي
الصفحه ١٤٥ :
[ الفصل التاسع ]
( ط ) فصل
في الكيفيات (١) التي في الكميات (٢) وإثباتها
هذا (٣) الفصل يليق
الصفحه ١٦٠ :
فإن (١) الشيء في نفسه ليس بمتقدم إلا بشيء (٢) موجود معه ، وهذا
النوع من المتقدم والمتأخر موجود
الصفحه ١٦٩ :
المعلول ، وربما
كانت في العقل بعد المعلول لا في الزمان فقط ، ولا يلزم أن يصدق القسم الآخر من
هذين
الصفحه ١٧٦ : يحصل بالعادة أن الذي يحصل بالصناعة هو الذي (٨) يقصد فيه استعمال مواد وآلات وحركات (٩) فتكتسب النفس
بذلك
الصفحه ١٨٧ : وواسطة ونهاية تجعله (٣) تاما لأن أصل التمام (٤) كان في العدد.
ثم لم يكن هذا في
طبيعة عدد من الأعداد من
الصفحه ٢١٧ : (٨) ، وإن كانت
قبليته (٩) لا بالزمان (١٠) بل وجود تلك
الجسمية (١١) في هذا النوع هو وجود ذلك النوع لا غير
الصفحه ٢٣٨ :
الحس وغيره ، وربما
كان الفصل (١) نفسه مجهولا عندنا ، ولم نشعر إلا بلازمه. وليس كلامنا في
هذه
الصفحه ٢٤١ :
والجنس (١) والفصل في الحد أيضا من حيث كل واحد منهما هو جزء للحد من حيث هو حد ، فإنه
لا يحمل على
الصفحه ٢٤٣ :
[ الفصل الثامن ]
( ح ) فصل
في الحد (١)
والذي ينبغي لنا (٢) أن نعرفه الآن أن الأشياء كيف
الصفحه ٢٤٨ :
[ الفصل التاسع ]
( ط ) فصل
في مناسبة الحد وأجزائه
ونقول (١) : إنه كثيرا ما يكون في الحدود