الصفحه ٤١٤ :
(٦) له البرودة (٧) ، ولبعضه (٨) أن جاوز الفوق.
أما (٩) الآن (١٠) فإن (١١) السبب في ذلك معلوم. أما في
الصفحه ٤٢٠ :
في (١) الفاعل (٢) للآلام والإحراق كالنار إذا أحرقت (٣) مثلا فإن الإحراق كمال للنار (٤) ، لكنه شر
الصفحه ٤٣٠ : القوى (٤) الحيوانية فبأن (٥) تحصل فيها هيئة
الإذعان ، وأما القوة (٦) الناطقة فبأن تحصل فيها هيئة
الصفحه ٤٤٢ :
فيها في (١) البقاء ، بل أكثر ما لها أنها تنفع في البقاء ، ووجود الإنسان الصالح لأن يسن
ويعدل ممكن
الصفحه ٤٤٥ :
والتنظيف (٨) ، وأن يسن في الطهارة والتنظيف (٩) سننا بالغة ، وأن يسن عليه فيها ما جرت العادة بمؤاخذة (١٠
الصفحه ٤٤٩ :
هي أصول الأموال ،
لأن المال (١) لا بد منه في المعيشة ، والمال منه أصل ، ومنه فرع ، والأصل
موروث
الصفحه ١٨ :
وإذا (١) أخذنا المنفعة بالمعنى (٢) المخصص كان هذا العلم أجل من أن ينفع في علم غيره ، بل
سائر
الصفحه ٢٩ :
[ الفصل الخامس ]
( هـ ) فصل
في الدلالة على الموجود والشيء وأقسامهما الأول ، بما يكون
فيه
الصفحه ٣٠ :
إياه. ولو كان كل
تصور يحتاج إلى أن يسبقه تصور قبله لذهب الأمر في ذلك (١) إلى غير النهاية ، أو لدار
الصفحه ٣٨ :
أما أن الواجب
الوجود لا علة له ، فظاهر. لأنه (١) إن كان (٢) لواجب الوجود علة في وجوده ، كان وجوده
الصفحه ٤٦ : نوعيته (٢) محمولة على كثيرين ، لأن أشخاص النوع الواحد ، كما بينا ، إذا
لم تختلف في المعنى الذاتي ، وجب أن
الصفحه ٦٠ :
لا في موضوع (١) هو المسمى جوهرا ، فالصورة أيضا جوهر. فأما المحل الذي لا يكون في محل آخر
فلا يكون
الصفحه ٧٤ :
إلى ذلك المكان
بعينه بالحركة المستقيمة أو حدوثه في الابتداء هناك. وبذلك (١) القرب أو وقوعه فيه
الصفحه ٨٨ :
والواسطة في
التقويم (١) ، فإنه أولا يتقوم ذاته ، ثم يقوم به غيره أولية بالذات ، وهي
العلة القريبة
الصفحه ٩٤ :
في الفاعل ، بل في
المفعول. فإن قال ذلك ، وسلم له ، فليس يضر فيما ترومه من أن الفعل موجود في شي