الصفحه ١٥٢ : المضاف والإضافة وحدهما ، فالذي قدمناه
(١) في المنطق كاف لمن فهمه. وأما أنه (٢) إذا فرض للإضافة وجود كان
الصفحه ٤٤٤ :
الحركات فمثل الصوم ، فإنه وإن كان معنى عدميا فإنه يحرك من الطبيعة تحريكا شديدا
ينبه صاحبه أنه على جملة من
الصفحه ٩ :
الوجود الذي يخص
كل واحد منها ، لأن ذلك مطلوب في هذا العلم. ولا أيضا من جهة ما هي جملة ما (١) وكل
الصفحه ٣٢٨ : ترتب ترتيبا (٧) غير متناه ، فإنه إن ترتب (٨) في كثرة متناهية كانت جملة عدد ما بين الطرفين كواسطة واحدة
الصفحه ٢٢٤ :
ولهذا لا نجد شيئا
من جملة ما هو مغتذ من أنواع الجسم (١) يدخل في جملة ما
هو غير (٢) مغتذ ، ونجد
الصفحه ٢٢٦ : (٩) الحمل عليه أوليا أو غير أولى. فتكون هذه الجملة من حيث هي جملة معينة (١٠) يقع عليها حمل الجسم بهذا المعنى
الصفحه ٣٧٨ :
النسبة الموافقة (١) لوجود كل ما هو خارج عن ذاته بعد ما لم يكن أجمع ، كأنها جملة واحدة وفي حال
ما
الصفحه ٣ : ب ، ج ، ص
(٣)
النبي : + المصطفى م
(٤)
الفن ... الإلهيات : الفن الرابع من الجملة الرابعة من كتاب الشفاء فى الإلهيات
الصفحه ١١ : .
وليس يجوز أن يكون
من جملة العلم بالمحسوسات ، ولا من جملة العلم بما (٣) وجوده في المحسوسات ، لكن التوهم
الصفحه ٢١ : العلة إلى المعلول ، إلا في بعض جمل مراتب الموجودات منها دون التفصيل.
فإذن من حق هذا
العلم في نفسه أن
الصفحه ١٢٦ : التقابل توجب أن تكون أصنافه على هذه الجملة ، وكان
من ذلك (٢) تقابل التضاد. وليس يمكن أن يكون التقابل بين
الصفحه ٢١٥ :
على المجتمع من
الجسمية التي كالمادة ومن النفس ، لأن جملة ذلك جوهر وإن اجتمع من (١) معان كثيرة. فإن
الصفحه ٢١٦ :
أخذته (١) من جهة بعض الفصول وتممت به المعنى وختمته حتى لو دخل شيء آخر لم يكن من تلك
الجملة
الصفحه ٢٣٢ : الأولية له بشيء من جملة ماهيته ، ليس
بجميع ما يدخل (٥) في ماهيته ، أعني عند الذهن والتحديد.
والجزء غير
الصفحه ٣٠٦ : يكون جنسا (٣) واحدا ، فيجب أن يكون الأضداد تتخالف بالفصول ، وتكون (٤) الأضداد من جملة الغير (٥) في