الصفحه ٩٩ : التحامه طبيعيا لا صناعيا.
والوحدة بالجملة
في هذه أضعف ، وتخرج عن الوحدة الاتصالية إلى الوحدة الاجتماعية
الصفحه ١٠١ : قطعة من الماء ، فإنها واحدة في نفسها بموضوعها (٣).
والجملة يقال إنها
واحدة في الموضوع ، إذ من شأن
الصفحه ١٠٩ : الوحدة
حقيقتها معنى عرضي ومن جملة اللوازم للأشياء.
وليس لقائل أن
يقول : إن هذه الوحدة إنما (٨) لا
الصفحه ١١٨ : ).
فالكمية بالجملة
حدها (١٩) هي أنها (٢٠) التي يمكن أن يوجد فيها شيء منها يصح أن يكون واحدا عادا ،
وبكون ذلك
الصفحه ١٣٧ :
السبب الأول ، وأما
الثاني ، فوجود (١) السبب الثاني. لكن (٢) جملة هذه الأسباب
(٣) تكون أمورا خارجة
الصفحه ١٦١ : د ؛ + من الجملة الأولى من الكتاب ثلاثة فصول م
(٢)
وفيها ثلاثة فصول : ساقطة من ب ، ج ، د ، ص ، م.
الصفحه ١٦٦ :
حصلت للعلة ووجدت (١٢) تكون جملة الذات وما اقترن إليها هو العلة ، وقبل ذلك فإن
الذات كانت موضوع العلية
الصفحه ١٧٢ : أن لا يكون المقدار الخطي
ضلعا لمقدار سطحي مفروض.
وقد يشكل من هذه
الجملة أمر القوة التي بمعنى
الصفحه ١٨١ : كان (١٥) بمعونة من مبدإ أبعد.
ولنؤكد (١٦) بيان أن لكل حادث مبدأ ماديا ، فنقول (١٧) بالجملة : إن كل
الصفحه ١٩٣ :
المقالة الخامسة (١)
وفيها تسعة فصول (٢)
__________________
(١)
الخامسة : + من جملة
الصفحه ٢٠٤ : الأعيان. وقد اكتنفه من خارج شرائط وأحوال ، فهو في حد
وحدته التي بها هو واحد من تلك الجملة حيوان مجرد بلا
الصفحه ٢١٣ : ، وربما استعملنا لفظ الجنس مكان النوع (٤) فقلنا (٥) : ليس كذا من جنس كذا أي من نوعه أو من جملة ما يشاركه
الصفحه ٢١٤ : ) الجسمية التي بمعنى المادة فليس بمحمول ، لأن تلك الجملة ليست بمجرد جوهر ذي
طول وعرض وعمق فقط. وأما هذا (١٤
الصفحه ٢٢٠ : يجوز أن يقع على شخص فيه أعراض كثيرة تكون تلك الجملة حيوانا
مشارا إليه.
فنقول أولا : ليس
يلزمنا أن
الصفحه ٢٣٨ : إليه ، وبعضها يقوم بالفعل ، فيقوم الذي
لا يقوم بالفعل بالذي يقوم بالفعل ويجتمع من ذلك جملة متحدة ، مثل