الصفحه ٣٣٤ : ، فكأنه لما سمي كان له معنى يدل عليه لاسم يزول عنه (٤) عند الخروج إلى الفعل ، كأنه ما (٥) لم يتوهم فيه
الصفحه ٣٣٨ : اسمه الذي لذاته الذي يكون له أيضا عند ما لا يجوز
أن يكون منه الشيء (٨) ، لم يكن هو الاسم الذي يتعلق
الصفحه ٣٦٠ : عليها (٩). فإن كان (١٠) ذلك الشخص مما هو عند العقل شخصي (١١) أيضا ، كان للعقل إلى ذلك المرسوم سبيل
الصفحه ٣٦١ : آن آخر أنه موجود ، لم يبق علمك ذلك عند وجوده
، بل (٢٨) يحدث علم آخر ، ويكون فيك (٢٩) التغير الذي
الصفحه ٣٦٣ : المعقول عنده ، لا على أنها تابعة اتباع الضوء للمضيء (١٧) والإسخان للحار ، بل هو عالم بكيفية نظام الخير في
الصفحه ٣٦٦ : مبدئه (١٢) عند مبدئه ، وهو خير (١٣) غير مناف ، وهو
تابع لخيرية ذات المبدإ وكمالها المعشوقين (١٤
الصفحه ٣٦٧ : (٦) المعقولة قدرة ولا إرادة ، بل عسى القدرة فينا عند المبدإ المحرك ، وهذه
الصورة محركة (٧) لمبدإ القدرة ، فتكون
الصفحه ٣٧٧ :
وأيضا إذا كان هو
عند حدوث المباينات عنه كما كان قبل حدوثها ، ولم يعرض البتة شيء لم يكن ، وكان
الصفحه ٣٧٩ : » ثابتا (١٩) عند كونه « كان وخلق » ولا « كونه قبل الخلق » ثابت « مع
كونه مع الخلق » وليس (٢٠) « كان ولا
الصفحه ٣٨٣ : ، لأن القوة المحركة (٧) تكون (٨) موجودة عند إتمامها الحركة ولا يكون الميل موجودا ، فهكذا أيضا الحركة
الصفحه ٣٨٧ : ، والمعشوق بما هو معشوق هو الخير عند العاشق
، بل نقول : إن كل متحرك (٢٠) حركة غير قسرية فهي هي إلى أمر (٢١
الصفحه ٣٨٩ :
موجدة (١) ، وكلامنا في الموجد ، ثم بالجملة إذا كان الفعل مهيئا (٢) ليوجد كمالا (٣) انتهت الحركة عند
الصفحه ٣٩٨ : لانقطعت (٧) عنده ، بل هي نفس الكمال الذي أشرنا إليه. وهي (٨) بالحقيقة استثبات نوع ما يمكن (٩) أن يكون
الصفحه ٤٠٢ : د ، ص ، م. (٤) منقسم : ينقسم ب ، ح ، ص
، ط ، م. (٥) عنه
: عنده د. (٦)
سبب : بسبب ح. (٧)
عنه : عليه د. (٨)
لا الذي عنه
الصفحه ٤٠٣ : ، وكيف (١٦) يكون أفضل ما يكون أن يحصل وجود الكل على مقتضى معقوله ، فإن
الحقيقة المعقولة عنده هي بعينها