الصفحه ١٣٤ : ، فهي عنده بهذه المنزلة. وليس يقنعه أن هذه الأشياء توجد تارة وتعدم
تارة ، والشيء المشار إليه قائم موجود
الصفحه ١٤٣ :
منطبعا (١) في تلك المادة وفي أخرى وأخرى ، فهو محال يعلم (٢) بأدنى تأمل. وقد أشرنا إلى الحال في ذلك عند
الصفحه ١٦٣ : للمتقدم ، من حيث هو متقدم ، شيء ليس للمتأخر ، ويكون
لا شيء للمتأخر إلا وهو موجود للمتقدم. والمشهور عند
الصفحه ١٦٨ : وجب عند العقل أن يحصل المعلول (١٠) الذي (١١) تلك العلة (١٢) علته بالذات في
العقل ، وأيضا إذا وجد (١٣
الصفحه ١٧٨ : معه أو عند حال
له.
فالجسم الذي يحدث (٦) كنار حادثة إنما إمكان وجوده هو أن يحدث من المادة والصورة
الصفحه ١٧٩ :
وهو إمكان حدوثها
عند وجود أجسام على نحو من الامتزاج تصلح أن تكون آلة لها ويتميز بها استحقاق
حدوثها
الصفحه ٢٠٥ : (٨) الصورة (٩) الواحدة مضافة عند العقل إلى كثرة ، وهو بهذا الاعتبار كلي ، وهو معنى واحد
في العقل لا تختلف
الصفحه ٢٢٠ : نتكلف إثبات خاصية فصل كل جنس (٦) عند كل نوع ولا
أيضا فصول أنواع جنس واحد ، فإن ذلك ليس في مقدورنا ، بل
الصفحه ٢٣١ : (٣) عند العقل ، فإذا
(٤) احتيل (٥) وفصل وتميز في الوجود في المركبات (٦) صار الجنس مادة والفصل صورة ، ولم
الصفحه ٢٥٠ : وضع أحد (١٤) ضلعيها عند الآخر. لكنها من جهة أن ذلك الوضع من حيث هو
وضع وقعت فيه الإضافة ، لأن الميل
الصفحه ٢٧٧ : اختصاص بوجوب ، ولا يكون (٢٤) للمعلول إلا الإمكان فقط عند ذلك الاختصاص ، ويكون إذا كان للمعلول (٢٥) وجوب
الصفحه ٢٩١ : بعد غاية من غير أن يقف عند نهاية.
وأما المبدأ
الواحد إذا كان قد يصدر عنه فعل بعد فعل ، ويصير بحسب
الصفحه ٢٩٣ : يتصور
عنده الفاعلية (١١) ، وطلب القابل ، وكيفية (١٢) الصورة. وأما في نفس غير الفاعل فليس لبعضها ترتيب
الصفحه ٢٩٦ : (٦) المستحسنة (٧) لا تعد عند الجمهور من الأعواض (٨) ، بل إما جواهر وإما أعراض يقررونها (٩) في موضوعات يظن
أن (١٠
الصفحه ٣١٩ : (١١) صور الطبيعيات أن يعملوا أحد شيئين : إما أن يجعلوا للعدد
المفارق الموجود نهاية ، فيكون تناهيه عند