الصفحه ١٢٤ : يلزم أن لا يكون شيء هو
جنس وحده ، فإنه ليس إنما صار القليل قليلا لأجل أن له شيئا هو أيضا عنده كثير ، بل
الصفحه ١٨٦ : كانت تلك أيضا عند الجمهور معدودة لأنها
إنما تعرف عند الجمهور من حيث تقدر ، وإذا (٣) قدرت لم يكن بد
من
الصفحه ٢٠٨ : اجتمع فيها الأضداد وخصوصا إن كان حال الجنس عند
الأنواع حال النوع عند الأشخاص ، فتكون ذات واحدة هي موصوفة
الصفحه ٢٤٠ : أمر غير محصل وأمر محصل (٤). فإن الأمر المحصل في (٥) نفسه يجوز أن يعتبر من حيث هو غير محصل عند الذهن
الصفحه ٢٦١ : استغنى عن العلة ، فتكون عنده العلل علل الحدوث فقط وهي متقدمة لا معا ، وهو (٧) ظن باطل (٨) لأن (٩) الوجود
الصفحه ٢٦٦ : الوجود
التام للشيء. فهذا هو المعنى الذي يسمى إبداعا عند الحكماء وهو تأييس (١٧) الشيء بعد ليس مطلق ، فإن
الصفحه ٢٧٠ : تنقسم في أول النظر عند التفكر (٢٤) (٢٥) إلى قسمين :
قسم تكون طباع
المعلول فيه ونوعيته وماهيته الذاتية
الصفحه ٢٧١ : الضوءان (١٢) من نوع واحد عند
من يشترط في تساوي نوعية الكيفيات أن لا يكون أحدهما أنقص والآخر أزيد ، على
الصفحه ٢٨٣ : صورها عند العلل المتقدمة للطبيعة بنوع ، وعند
الطبيعة على طريق التسخير بنوع ، وأنت تعلم هذا بعد.
وأما
الصفحه ٣١١ : ) ، فأما (٢٤) التعليميات فإنها عنده معان بين الصور (٢٥) والماديات (٢٦) ، فإنها وإن فارقت في الحد فليس يجوز
الصفحه ٣١٤ :
موجودة ، فيكون
عند التجريد رتبة عدد وعند الخلط بالمادة صورة (١) إنسان أو فرس ، وذلك
للمعنى
الصفحه ٣٣١ : الأول
هو الذي هو بذاته علة موضوعية (١٢) ، ولا ينعكس فيصير الثاني علة للأول ، فإن الثاني لما كان (١٣) عند
الصفحه ٣٦٤ :
ولا يظن أنه (١) لو كانت للمعقولات عنده صور وكثرة ، كانت كثرة الصور (٢) التي يعقلها أجزاء لذاته
الصفحه ٣٩٢ : المفارقات الخاصة (١٧) محرك الكرة الأولى ، وهي عند من تقدم بطلميوس كرة الثوابت
، وعند من تعلم العلوم (١٨
الصفحه ٤١٤ : محالة قد استحال (١٦) بحركة ما ، وأن الحركة أوجبت له (١٧) ضرورة وضعا ما. فالأشبه عندي ما قد ذهبنا إليه