الصفحه ٤٨٨ :
٢٨١
ـ المنتخب من كتاب ذيل المذيل من تاريخ الصحابة والتابعين : محمد
بن جرير الطبري؛ مطبوع في ذيل
الصفحه ٧ : كرموز معصومة ، وبعضها قد تجده يقدّم كتاباً معيناً بعنوانه الكتاب المعصوم متخذاً من نصوصه كمرجعية عليا
الصفحه ١٥ : الجندي المجهول ، فقد كان جهده الجليل في تصحيح الكتاب وملاحظاته السديدة باعثاً رئيسياً في خروج هذا الكتاب
الصفحه ٤٧ :
أَنْفُسِهِمْ
يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ
وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ١٠١ : عِلْمُ الْكِتَابِ)
(٢) تعاود تبيان
ما رأيناه في الآيات السالفة ، فهي تحدد أولاً وجود الامتداد الرسالي
الصفحه ١٠٤ : علوم القرآن ٢٨ : ٢».
وقد ذكر السيوطي في كتابه
التحبير في علم التفسير النمط الثاني من هذا النسخ فقال
الصفحه ١٠٦ : بـ (الكتاب ـ الحجة) ، فهل يمكن تصوّر الحجة الربّانية الموصوفة بـ (البالغة) أن تعتمد في إتمام نعمتها على الناس
الصفحه ١٠٨ : صَبِيّاً *
قَالَ
إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيّاً)
(٢) يخصص هذا الاطلاق
ويضرب
الصفحه ١٥٠ :
العلم» لقوله تعالى
: (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ
مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ
الصفحه ١٦٩ : المجال فوق الاحصاء في كتاب كهذا ، نترك الحديث عنها لأي كتاب في المناقب والفضائل.
٦
ـ أما عكرمة فالأمر
الصفحه ١٧٧ : الحوأب وهي كما ينقلها معمر بن راشد في كتابه الجامع : إن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال لنسائه : أيتكنّ
الصفحه ١٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيه قال : أنا تارك فيكم ثقلين أولهما : كتاب الله فيه الهدى والنور ، فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به
الصفحه ١٨٣ :
فحثّ على
كتاب الله ورغّب فيه ، ثم قال : أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل
الصفحه ١٨٩ : الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو الحارس الأمين على هذا الكتاب المجيد ما كان هو الآخر ليترك هذا
الصفحه ١٩٢ : الثقلين أحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله تعالى وعترتي ؛ فانظروا كيف تخلفوني فيهما فإنهما لن يتفرقا حتى