الصفحه ٣٥٧ : الثالث ، وأبعده والده (قدّس سره) إلى
لبنان عام ١٩٥٢ مع خاله الوزير علي بزي ، وذلك تلافياً لما كان يعيشه
الصفحه ٣٥٩ : السيطرة السياسية إبان حكم طائفي بغيض ، ولهذا فإن خروجه من النجف عام ١٩٦٦ م ـ ولم يك قد أتمّ عقده الثالث
الصفحه ٣٨٢ : . (٢)
____________________
(١) انظر رده على
جواب الشيخ التبريزي (أيده الله بتأييداته) على سؤالنا الثالث في مجموعة ردوده الصادرة في ١١
الصفحه ٤٠٨ : ، وبذا نكون قد أرجعنا الطاعة مرة ثالثة إلى العصمة ، ومن هنا أسّس الفكر الإمامي مقولته عن الأمر الملزم
الصفحه ٤١٠ : باطلاق واحد وحيث لا مجال للشك في عصمة ولاية الله ورسوله ، فلا مجال أيضاً للشك في عصمة ولاية الجهة الثالثة
الصفحه ٤١٨ : فمن أوله منه بالحياة الآخرة التي يرى فيها المنجاة الحقيقية له من معاناته.
وعاود الخطأ ثالثة حينما
الصفحه ٧٦ :
تعالى : (هُوَ
الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ
الصفحه ٢٣٧ : منع تدوين السنة ، وهم أبطال قصة : حسبنا كتاب الله!! وهما بلا أدنى ريب وشك من العوامل المهمة جداً في
الصفحه ٣٠٥ : القول المردود من قبل نفس الآيات التي ستقرأها بعد أسطر ، تناقض عرضه لديهم في كتاب البخاري المسمى بالصحيح
الصفحه ٤٢٥ : الخلفية العلمية التي بنى الدكتور النشار كتابه عليها ، فتراه ينسب الشيعة للمعتزلة في مرة ويعاود نسبة
الصفحه ١٤ : كنماذج لنصوص تعتبر حججاً أكاديمية بين يدي الباحثين المعاصرين! ممن أخذوا كتابة مؤرخي الفرق على علّاتها دون
الصفحه ٦٢ : الزيغ وفقاً لقوله تعالى : (هُوَ
الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ
الصفحه ٩١ : متلازمين لا يغني أحدهما عن الآخر :
أولهما
: الكتاب الإلهي المرسل.
وثانيهما
: الجهة التي تعمل على تفسير
الصفحه ٢٢٧ : قدخلفت فيكم ما لن تضلوا بعدهما ما أخذتم بهما أو عملتم بهما : كتاب الله وسنتي ، ولن يفترقا حتى يردا عليّ
الصفحه ٢٣٣ :
وبأسانيد أصح ، من
أن المتروك هم الكتاب والعترة ، وليس شيئاً آخر.
المحور
الثاني
: في القيمة