الصفحه ٣١١ : الكذب ، يكفي وحده لتكذيب أبي هريرة ومن روى فريته هذه!! فهم أولى بالكذب من نبينا إبراهيم (صلوات الله على
الصفحه ٣٩٨ : التيار.
وسننظر إلى هذا الأمر بعدة لحاظات إذ
نرى في اللحاظ الأول : إن تحليله لموقف النبي يوسف
الصفحه ٤٠٧ : الإمامية في شبهة التناقض بين ضرورة طاعة الله الذي يأمر بطاعة أولى الأمر في الآية الكريمة : (يَا أَيُّهَا
الصفحه ٤٣٩ : أن ترى ابن أبي شيبة هذا يروي أول حديث له في مسجد الرصافة في فضل العباس ، فلقد روى الخطيب البغدادي ان
الصفحه ٤٦٢ : الأئمة من الأئمة لو كان ذلك جائزاً عليهم. (١)
وما يهمنا من هذا الكلام هو ما حكاه عن
الفرقة الأولى التي
الصفحه ٨ :
الدستور الأول ..
ففي كل الحالات ثمة حاجة لشيء معصوم أو شبهه.
وقد تخطىء هذه المجموعة الحضارية أو
الصفحه ١١ : ء والرسول والأئمة (صلوات الله عليهم أجمعين) ، وفي هذا الفصل قدّمنا نقدين لهذه الشبهات تكفّل الأول بتقديم نقد
الصفحه ١٥ : الدين علي الصغير
____________________
(١) الفصلان الأول
والثاني سبق للمؤلف أن ألقاهما كدروس على بعض
الصفحه ١٧ :
الإهداء
إلى
بطل العقيدة الخالد ..
وإلى
أول سفير لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٩ :
الفصل الأول
مباحث تمهيدية
الصفحه ٢١ : فيها الأول لا تتفق بالضرورة مع تلك التي نفهم بها الثاني.
وقد تكون مهمة الباحث الحديث أكثر صعوبة
من
الصفحه ٢٢ : يستهدف الأول التعريف بالعصمة لغوياً ، والنزوع منها لتعريف المصطلح ، وقد أضفنا لتعريف المصطلح نبذة يسيرة
الصفحه ٢٩ : من يفصّل بين المهمة التبليغية للمعصوم وبين سائر شؤونه الحياتية ، فيراه معصوماً في الأولى قابلاً للخطأ
الصفحه ٣٠ : الوصول إليه ، وهاتان المقولتان هما :
الأولى
: إن الجعل الإلهي يرتبط بالتفضّل الإلهي لا بالاستحقاق
الصفحه ٣٦ : مندوحة عنه. (١)
وهكذا ومن هذا المنطلق انطلقت الأفكار
القائلة بالتفريق بين شخصيتين ، الأولى ما يعبر عنها