الصفحه ٦٤ : من عالم الظلمات وفق تعبير علماء الأخلاق ، ومهمة هذا النور هو الخروج بالإنسان من الظلمات (الر كِتَابٌ
الصفحه ٦٦ : لقوله تعالى : (وَكَذلِكَ
أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ
الصفحه ٧٤ : ء والمرسلين كقوله سبحانه وتعالى في حديثه عن الأنبياء :
(أُولئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ
الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ
الصفحه ٧٨ : معمّيات الكتاب ، وتستمر به مواضفة الأسوة الاجتماعية التي تسير بالناس نحو التطبيق الكامل للرسالة ، وتشرف
الصفحه ٨١ : الكتاب ، وهذه هي الميزة الثانية ، ولا ريب أن العلم الناتج عن هذا الفيض هو علم معصوم ، ويتعلّق بهذه العصمة
الصفحه ٨٨ : الإنساني ، خاصة إذا ما ربطنا كل ما ذكرناه ، مع ما توصّلنا إليه في الفصل الأول من هذا الكتاب حيث عرفنا كيف
الصفحه ٩٢ : الضلال والفساد والبعد عن حقيقة تأويل هذا الكتاب.
٢
ـ وإنا ان يديم الله حياة الرسول إلى
أزمان بعيدة جداً
الصفحه ٩٥ : من كتبه في هذا المجال ، وسيأتي المزيد من التفصيل عن هذه الأسباب ودلالاتها في متون هذا الكتاب إن شا
الصفحه ١٠٣ : ؟!
ولو أخذت عينة أخرى تتعلق بنفس
قراءة الكتاب المنزل ، وليس بمعانيها فنكبّد القوم قدراً من المشقّة! فمهما
الصفحه ١٠٩ : ص ٢٢ من
كتابه : «الميثاق والشهادة في القرآن» أوفع الشيخ محمد مهدي الآصفي نفسه في مأزق تضعيف هذه
الصفحه ١٢٠ : ٦ : ٤٥ ، والطبري في التأريخ ١٩٢ : ٢ ، وفي المنتخب من كتاب ذيل المذيل من تاريخ الصحابة والتابعين : ٦٧
الصفحه ١٢١ : المؤمنين عليهالسلام بطريقه إلى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم. وللتفضيل يرجع إلى كتاب شيخ المضيرة أبي
الصفحه ١٢٨ : .
٢ ـ إن الدارقطني نفسه ضعّف
راويته (الهيثم بن عدي) في كتابه عن الضعفاء والمتروكين. انظر : الضعفا
الصفحه ١٣١ : .
(٣) كتاب مسلم
المسمى بالصحيح ١٩٤ : ٥ ـ ١٩٥.
(٤) تفسير الطبري ٥
: ٢١.
(٥) مسند أحمد ٢٥٩ :
٣.
(٦) سنن
الصفحه ١٤٧ : فكرة
جبرية العصمة في الفصل الرابع من الكتاب بتوسع أكثر أثناء مناقشتنا لأفكار تيار الاغتراب في قسم محمد