الصفحه ٩٣ :
______________________________________________________
الشعر في الأول من
الجبهة.
الحديث
الخامس : ضعيف على المشهور.
قوله عليهالسلام
« هكذا تنزيلها » أي
الصفحه ٤٠ : أشرب من فضل
شربها ولا أحب أن تتوضأ منه. الحديث » (١) انتهى. ولعل
المراد بالوضوء غسل الثياب والجسد من
الصفحه ٣٣٣ : يكفن فأصاب الكفن قرض منه
______________________________________________________
الحديث
الرابع
الصفحه ١٤٤ : القليل ما ليس معه دفق
لقلته وعدم جريان العادة بخروج ذلك القدر فقط من المني.
الحديث
الثالث : حسن
الصفحه ٢١٨ : سمي العرق الغبر بكسر
الباء لا يزال ينتقض ، وفي روايات العامة عاند ، قال في النهاية : منه حديث
الصفحه ٦٢ : بال أحدكم فلينتر ذكره ثلاث نترات » النتر جذب فيه قوة وجفوة ، ومنه الحديث « إن أحدكم يعذب في قبره
فيقال
الصفحه ٣٤٥ : المشهور.
قوله عليهالسلام
: « يمني » أي يخرج من عينه
الماء الغليظ الشبيه بالمني.
الحديث
الثالث : مرسل
الصفحه ٢٠٧ : توابعها التي نشأت منها.
الحديث
الثاني : موثق.
ويدل على أن أكثر
الاستظهار ثلاثة ، ونقل في المعتبر إجماع
الصفحه ١٢٢ : ء مطهر للبول ، بمعنى أنه
مزيل للأثر الحاصل منه وعلى هذا يكون الحكم المستفاد من الحديث المذكور وما في
الصفحه ١٦٨ : منه
أفضل.
(باب)
(الكلب يصيب الثوب والجسد وغيره مما يكره أن يمس شيء منه)
١ ـ علي بن
إبراهيم ، عن
الصفحه ٣٠٠ : ، ومنه الحديث « ولا
بعد الموت من مستعتب » أي ليس بعد الموت من استرضاء والعتبي الرجوع عن الذنب
والإسا
الصفحه ٧٥ : الجانبين
لا يقدح في المقابلة العرفية ، فلا ينافي هذا الحديث ما اشتهر من استحباب وضع
الإناء على اليمين
الصفحه ٢٨٨ :
من
______________________________________________________
الحديث
الثاني : مجهول وفي الصحاح رشح
الصفحه ١٦٢ : .
قوله عليهالسلام
: « من ذلك » أي من أن يمكن
الاحتراز عنها.
الحديث
السادس : موثق كالصحيح.
الحديث
الصفحه ٣١٧ : مما توقي منه نفسك
».
الحديث
الثالث : ضعيف على المشهور.
__________________
(١) الفقيه : ج ١ ص
٨٦