الصفحه ٣١٣ : الحديث من
التصحيف وسيما قوله في العمامة يرد فضلها على رجليه فإنه تصحيف بغير توقف ، وفي
بعض الأخبار
الصفحه ٣٢٢ : النسخ بالقاف ولعله تصحيف ، قال في القاموس : والقصب محركة ثياب ناعمة من
كتان انتهى ، ولعل أكثرية القطن
الصفحه ٥٦ : ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال الاستنجاء باليمين من الجفاء وروي أنه إذا كانت باليسار علة.
٨ ـ علي
الصفحه ٣٢٣ : قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله لعلي عليهالسلام يا علي إذا أنا مت فغسلني بسبع قرب من بئر غرس
الصفحه ١٢١ :
وهو تصحيف.
باب
الرجل يطأ على العذرة أو غيرها من القذر
الحديث
الأول : صحيح.
قوله عليهالسلام
الصفحه ١٩٧ : أشد ، وفي بعض
نسخ الحديث والدعاء مفظعات بالفاء والظاء المعجمة جمع مفظعة بكسر الظاء من فظع
الأمر بالضم
الصفحه ١٠٢ : طولا وعرضا ، ولعله محمول على الاستحباب جمعا. قال في الحبل
المتين : وما تضمنه ظاهر هذا الحديث من وجوب
الصفحه ٣١٠ : لسلار بما تضمنه هذا
الحديث من قوله عليهالسلام
« وثوب تام » لا أقل منه ، ثم
أجاب تارة بحمل الثوب التام
الصفحه ١١٩ :
الحديث من قوله عليهالسلام
إذا خفي عنه الصوت فقد وجب
__________________
(١) النساء : ٤٣.
الصفحه ١١٤ : ء ، والوضوء في هذا
الحديث بفتح الواو بمعنى ماء الوضوء ، وكذلك الواقع فاعلا في الحديث الأول ، ويظهر
من كلام
الصفحه ٢٤ : المختلف هذا الحديث ، وكلام الشيخ ، واعتراض المحقق قال
: ويمكن أن يحتج به أي بالحديث من وجه آخر وهو أن يقال
الصفحه ٢٣ :
المتين : وما تضمنه الحديث من الدلالة المطلقة قد حملها الشيخ في التهذيب على
العشرة قال : إنه عليهالسلام
الصفحه ٣ : المؤلف رحمهالله ليعلم مؤلف الكتاب ولتعليم من روى كتابه.
الحديث
الأول : ضعيف على المشهور
، لأن السكوني
الصفحه ٢٩٦ : ، عن محمد
بن حنظلة قال قلت لأبي عبد الله عليهالسلام جعلت فداك حديث سمعته من بعض شيعتك ومواليك يرويه عن
الصفحه ١٣٨ : :
______________________________________________________
الغسل من المبالغة
، وعلى التقديرين الظاهر الاستحباب لعدم الأمر بالإعادة مع النسيان.
الحديث
الخامس عشر