الصفحه ٢٩١ : أحمد بن محمد بن عبد الله ، عن علي بن جعفر قال سمعت
أبا الحسن عليهالسلام يقول ليس كل من قال بولايتنا
الصفحه ٢٩٢ : ابن فضال ، عن ابن بكير ، عن فضيل بن يسار ، عن
عبد الواحد بن المختار الأنصاري قال قال أبو جعفر
الصفحه ٣٢٦ :
عند أبي عبد الله عليهالسلام البلاء وما يخص الله عز وجل به المؤمن فقال سئل رسول الله
الصفحه ٣٢٧ : عليهالسلام أنه قال وعنده سدير إن الله إذا أحب عبدا غته بالبلاء غتا
وإنا وإياكم يا سدير لنصبح به ونمسي
الصفحه ٣٢٩ :
٩ ـ عنه ، عن أحمد
بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن زكريا بن الحر ، عن جابر بن يزيد ، عن أبي جعفر
الصفحه ٣٣٦ : المختار ، عن أبي أسامة ، عن
حمران ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال إن الله عز وجل ليتعاهد المؤمن بالبلاء كما
الصفحه ٣٤٤ : (ره) في كتاب الخصال بإسناده عن جعفر بن محمد عن أبيه عليهالسلام قال : إن أيوب عليهالسلام ابتلي سبع
الصفحه ٣٦٨ :
١٥ ـ عدة من
أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن عيسى الفراء ، عن محمد بن مسلم ، عن
أبي جعفر
الصفحه ٤١٨ :
القاسم بن عروة ،
عن ابن بكير ، عن زرارة ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال قال ما من عبد إلا وفي قلبه
الصفحه ٢٥ : النوع متكثرة بالشخص ،
وهو مذهب أرسطو ، وذهب جماعة من القدماء إلى أنها مختلفة بالنوع.
وقال شارح المقاصد
الصفحه ٢٧٢ : بهم الديار » (٢) أي هم على مذهب واحد وطريقة واحدة وإن تباعد بعضهم بعضا في
الديار فإنهم تابعون لأئمة
الصفحه ٣١٢ :
عطف على المعنى ، ولكل من الوجوه السابقة وجه وكون مؤمن بدل أشدها أوجه.
«
يقول بقوله » أي يعتقد مذهبه
الصفحه ٤٢٢ : .
والعرم المسناة
التي تحبس الماء واحدها عرمة أخذ من عرامة الماء وهي ذهابه كل مذهب وقيل : العرم
اسم واد كان
الصفحه ٤٢٧ : »
(١) الآية وهذا جائز على مذهب العدلية بناء على أنه يمكن إيلام
شخص لمصلحة الغير مع التعويض بأكثر منه بحيث يرضى
الصفحه ٣٥٠ : المطلق غير مصدر إذا لابس المصدر
بالآلية ونحوها ، نحو ضربته سوطا وإن أبيت فاجعل انتصابها بنزع الخافض أي