الصفحه ١٧٥ : المدينة ومكث أياما لرد الودائع التي كانت
عنده صلىاللهعليهوآلهوسلم.
__________________
(١) سورة
الصفحه ١٧٦ : أدنى فطنة ، وأما السبق إلى الإيمان فمن خصائصه عليهالسلام عندنا وعند كثير من مشاهير العامة وقد أشبعنا
الصفحه ١٧٧ :
النبي صلىاللهعليهوآله عندها يا عمار إن عادوا فعد فقد أنزل الله عز وجل عذرك
الصفحه ١٨٩ : » أي احملوا أو تحاملوا عليه ، أو تكلفوا أن تحملوا عليه ، « من يثقل عليه » أي يعظم عنده ، أو يثقل عليه
الصفحه ١٩٨ : بالمذاييع البذر » قال في النهاية : في حديث فاطمة عند وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قالت لعائشة : إني
الصفحه ١٩٩ : ء التفعيل
هنا أظهر ، وقوله « منه
» متعلق بيعرفه ،
أي من عنده ومن لدنه ، كما أراد بسبب رضاه عنه أو متلبسا
الصفحه ٢٠٠ : ألسنتكم » أي عن إفشاء السر عند المخالفين وإظهار دينكم والطعن عليهم « وألزموا بيوتكم » أي لا تخالطوا الناس
الصفحه ٢٠١ :
كان في يدك هذه
شيء فإن استطعت أن لا تعلم هذه فافعل قال وكان عنده إنسان ـ فتذاكروا الإذاعة فقال
الصفحه ٢٠٦ : ونزوقا : نزا أو تقدم خفة ووثب ،
وأنزقه ونزقه غيره وكفرح وضرب : طاش وخف عند الغضب « ضحكه تبسم » في القاموس
الصفحه ٢٠٨ : نماء الطعام وبركته ، وأن لا تخطئ المرأة عند
زوجها ، والتكلم بما يكرهه صاحبك والتمدح بما ليس عندك ، أو
الصفحه ٢٠٩ :
سببا لجوره على من غضب عليه.
«
رفيق إن طلب » أي إن طلب شيئا من أحد يطلبه برفق سواء كان له عنده حق أم
الصفحه ٢١٠ : ء بما أخذ به ميثاقهم من العمل بما في كتبهم
من تصديق نبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وما جاء به من عند
الصفحه ٢١٥ : ، وفي بعض النسخ بالمعجمة : أي يتهم نفسه غائبا عن الناس ، لا
كالرائي الذي يظهر ذلك عند الناس وليس كذلك
الصفحه ٢٢٣ : الواردات الإلهية وتعوده بها ، وبلوغ
رياضته حد السكينة عند ورود أكثرها ، وضعف نفس همام عما ورد عليه من خوف
الصفحه ٢٢٧ : الأعداء ،
والمعنى : إنه إن كانت عنده شهادة لعدوه ولا يعلم العدو يظهرها له ، أو يكون كناية
عن عدم أدا