الصفحه ٢٧١ : الناس ، لاستيلاء حب الدنيا
والجهل عليهم حذرا من أن يصيروا مثلهم ، وما قيل : إن في بمعنى عند كما قيل في
الصفحه ٢٨٤ : بالمعروف وهو كل ما حسن في العقل فعله أو في الشرع ولم
يكن منكرا ولا قبيحا عند العقلاء ، وقيل : بكل خصلة
الصفحه ٢٩٦ : لها عنده قدر ومنزله شيئا ، وقد قال تعالى : «
وَلَوْ لا
أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً
الصفحه ٣٠٨ : أسباب
لحصول المال عند الحاجة إليه «
فإذا كنت من أخيك » أي بالنسبة إليه كقول النبي
الصفحه ٣١٨ :
يحتمل في هذه الأخبار ، وكان المراد بالتعليل أن معروفه لما كان خالصا لله مقبولا
عنده لا يرضى له بأن يثيبه
الصفحه ٣٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد من الناس ، فلئن لم يكف عن نبينا ربه تعالى يد ابن قميئة يوم أحد ولا
حجبه عن عيون عداه عند دعوة
الصفحه ٣٢٥ : النصارى بعيسى بن مريم ، وليكون
في محنهم تسلية لأمتهم ووفورا لأجورهم عند ربهم تماما على الذي أحسن إليهم
الصفحه ٣٤٧ : الكافر في الدنيا غاية ما يتمناه
فيها لقلتها وحقارتها عنده ، ولكنه سبحانه لم يفعل ذلك لما فيه من المفسدة
الصفحه ٣٩٩ : اكتساب سبب الهلاك ،
وتعجيب الغير منه ، ومن قال معناه ما أجرأهم على النار فإنه عنده من الصبر الذي هو
الحبس
الصفحه ١٤ :
ولا يغتابه.
٦ ـ علي بن
إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حفص بن البختري قال كنت عند أبي
الصفحه ٢١ : .
وعن عمارة قال :
كنت جالسا عند أمير المؤمنين إذ أقبل رجل فسلم عليه ثم قال : يا أمير المؤمنين
والله إني
الصفحه ٢٤ : حذف المضاف ، والتقدير ذوا الأرواح ، وهذا قريب المأخذ ، وعند جماعة من محققي
أصحاب الأصول أنه يجوز عقلا
الصفحه ٣٣ : الأخ في المال وذكر الله على كل حال ليس سبحان الله والحمد لله ولكن عند
ما حرم الله عليه فيدعه.
٤ ـ عنه
الصفحه ٤٠ : أنفسهم حتى أن من كان عنده
امرأتان نزل عن واحدة وزوجها من أحدهم ، والخصاصة الحاجة فكيف تستبعد المشاطرة
الصفحه ٤٤ :
عند الله وظاهر هذه الفقرات مغايرة الفريقين ، وإن أمكن أن يكونا صنفا واحدا عبر
عنهم تارة بأحد الوصفين