الصفحه ٢٢٥ : الله عليهالسلام قال ينبغي للمؤمن أن يكون فيه ثمان خصال ـ وقور عند
الهزاهز صبور عند البلاء شكور عند
الصفحه ٣٣٢ :
ابن عباس وجماعة من المفسرين ، وكان قد آمن بالرسل عند ورودهم القرية ، وكان منزله
عند أقصى باب من أبواب
الصفحه ٣٩٣ : ينصرهم
ويدفع عنهم.
وقال البيضاوي : «
بِرُوحٍ
مِنْهُ » أي من عند الله ، وهو نور القلب أو القرآن أو النصر
الصفحه ٣٩٥ : وقت يذنب فيه ويعتدي فهي معه تهتز سرورا عند إحسانه وتسيخ في الثرى عند إساءته
فتعاهدوا عباد الله نعمه
الصفحه ٣ : أهل بيت سرورا.
______________________________________________________
لله « فلن تلقاه » عند الموت
الصفحه ٨٥ : شقاوة « أخطأت
أستاههم الحفرة » الخطأ ضد الصواب والأخطاء عند أبي عبيد الذهاب إلى خلاف الصواب مع قصد
الصفحه ١١٩ : صلىاللهعليهوآله من أعان مؤمنا نفس الله عز وجل عنه ثلاثا وسبعين كربة
واحدة في الدنيا وثنتين وسبعين كربة عند كربه
الصفحه ١٥٠ : لذلك فقد أحيى الناس
بسلامتهم منه ، فذلك إحياؤها إياها.
ورابعها : أن
المراد فكأنما قتل الناس جميعا عند
الصفحه ١٥٩ : سببا لحب الله ولا علامة له بخلاف دين الحق فإن من أوتيه يكون لا محالة
محبوبا لله مختارا عنده.
وعلى
الصفحه ١٦٧ : ، وأكثرهم يحرم المسكر ومن خلع خفه وغسل رجليه فلا إنكار عليه ، والغسل أولى
منه عند انحصار الحال فيهما ، وعلى
الصفحه ١٧٠ : في أجوافها العسل وهو سبب عزتها عند بني آدم لقتلتها حسدا ، كما أن
المخالفين لو علموا أن في أجواف
الصفحه ١٨٦ : على القلب ، والمعنى : إنقاذ الشيعة من تينك الخصلتين.
«
والنزق » بالفتح : الطيش
والخفة عند الغضب
الصفحه ٢٠٥ : الآخرة « صبور » عند البلاء « شكور » عند الرخاء « مغموم بفكره » أي بسبب فكره في أمور الآخرة « مسرور بفقره
الصفحه ٢٦٢ : ، انتهى.
وأقول : المعنى أنه ليس من عادته إذا ظلمه أحد أن يبث الشكوى عند الناس ، كما هود
أب أكثر الخلق ، بل
الصفحه ٢٧٠ : دعاء عليهم ، ولا يخفى بعده.
«
لا يهر هرير الكلب » أي لا يجزع عند المصائب أو لا يصول على الناس بغير