الصفحه ٢٥٦ : معصوم ، عالم بما يحتاج إليه الخلق إما نبي أو وصي نبي ، وهذا المطلوب
مبين في كتب الكلام بالبراهين العقلية
الصفحه ٣٥٣ : في قلوب المؤمنين ، وقيل : لما كان المراد
بالنور ما يهتدى به من العلم والكاشف عنه المبين أو المثبت فيه
الصفحه ٤٤٦ : المبين لتلك الطريقة والداعي إليها ، والقرآن يهدي
إليه في آيات كثيرة كما عرفت.
باب أن النعمة التي ذكرها
الصفحه ١٣٥ : : أن يكون
المراد بالأولة الوحي ويكون ما يخبرون به من جهة الإلهام واطلاع نفوسهم على الصحف
السماوية وهذا
الصفحه ١٣٨ : التي تحصل بالأسباب الخارجية كالغرق والحرق
وغيرهما من الأمور المنفصلة « انتهى ».
وما صدر من معدن
الوحي
الصفحه ١٣٩ : علمه ملائكته » أي على سبيل الوحي أو الحتم أو التبليغ أو غالبا كما مر
__________________
(١)
كذا في
الصفحه ٢٢٨ : وتلخيص الجوابات لاختصاصهم بصفاء النفوس وقوة
الأذهان ، ومشاهدة الوحي المقتضية لفيضان أنوار العرفان
الصفحه ٢٣٥ :
الأشياء بإرسال الرسل أو الوحي أو الإلهام ، هل يجب عليه شيء يؤاخذ بتركه ويعاقب
عليه؟ أو المراد من لم يعرف
الصفحه ٢٦٠ : ووحيه ، وإنزال الملك إليه ، ويكون الأصل الأول فيما يسنه تعريفه إياهم أن
لهم صانعا قادرا واحدا لا شريك له
الصفحه ٢٦٨ : فسمعت الوحي عن الله
عز
______________________________________________________
قوله : فقلت لا ، قال
الصفحه ٢٨١ : المعتزلة أن الرسول صاحب الوحي بواسطة
الملك ، والنبي هو المخبر عن الله بكتاب أو إلهام أو تنبيه في منام
الصفحه ٢٨٩ : صلىاللهعليهوآله من أسباب النبوة قبل الوحي حتى أتاه جبرئيل عليهالسلام من عند الله بالرسالة وكان محمد
الصفحه ٣٣٥ : الوحي فينبغي له أن يطلب
الرسل فإذا لقيهم عرف أنهم الحجة وأن لهم الطاعة المفترضة فقلت للناس أليس تعلمون
الصفحه ٣٦٢ : المباركة شجرة الوحي
« يَكادُ
__________________
(١)
اختزن الطريق : أخذ أقربه. وفي المصدر : قد احترز.
الصفحه ٤٤٣ : أو بالرأي ، بل بما علم من وحي الله
سبحانه وإلهامه كما بينه بقوله : « يقدمون
أمر الله قبل أمرهم