الصفحه ٣٤٦ : مستودع الثياب ، انتهى.
فالمراد بعيبة وحي
الله أن كل وحي نزل من السماء على نبي من الأنبياء فقد وصل إليهم
الصفحه ٧٨ :
أتباعه كيف تجترئ
أن تصف ربك بالتغيير من حال إلى حال وأنه يجري عليه ما يجري على المخلوقين سبحانه
الصفحه ٣٦٥ : ، فمثلهم
فيه كمثل من حاول إطفاء نور الشمس بفيه « وَاللهُ مُتِمُّ
نُورِهِ » أي مظهر كلمته ومؤيد نبيه ومعلى
الصفحه ٤٠٧ : لم يكن بد من عصمتهم
، وإلا أدى إلى أن يكون قد أمر بالقبيح ، لأن من ليس بمعصوم لا يؤمن منه وقوع
القبيح
الصفحه ٣٤٠ :
قال إيانا عنى
خاصة « هُوَ
سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ
» في الكتب التي مضت وفي
هذا القرآن
الصفحه ٢٤٣ :
الاحتجاج فيها ، بأن الهداية بمعنى الإيصال إلى المطلوب من قبل الله تعالى ، ولو
علم الله المصلحة في جبرهم على
الصفحه ١١٨ : ذلك يصل إلى الله كما يصل إلى خلقه لكن
هذا معنى ما قال من ذلك وقد قال من أهان لي وليا فقد بارزني
الصفحه ١٦٦ : العمل مما يستحق عامله الثواب إن
لم يعمل ما يحبطه « وأبغضه » أي يحكم بأنه من أهل النار لما يعلم من عاقبة
الصفحه ٤٤٦ :
الطرائق ، وفسر في الخبر بالإمام ، لأنه الهادي إلى تلك الملة وولايته الجزء
الأخير بل الأعظم منها ، وهو
الصفحه ٣٨٠ :
أجل قدرا وأعظم
شأنا وأعلى مكانا وأمنع جانبا وأبعد غورا من أن يبلغها الناس بعقولهم أو ينالوها
الصفحه ٨٩ : ينفد بذلك أصف ربي فلا إله إلا الله من عظيم ما أعظمه ومن جليل ما
أجله ومن عزيز ما أعزه وتعالى عما يقول
الصفحه ٣٠ : يخلق الخلق قال نعم
قلت يراها ويسمعها قال ما كان محتاجا إلى ذلك لأنه لم يكن يسألها ولا يطلب منها هو
نفسه
الصفحه ٤٠١ : له من الهدايات والإلهامات ، والضمير راجع إلى الإمام أو إلى الله أو إلى
السبب على بعد في الأخير « من
الصفحه ٣٦٠ :
» إمام منها
______________________________________________________
الشمس عليها حينا
دون حين ، بل
الصفحه ١٧٤ :
الأشاعرة كما سيأتي تحقيقهما ، ولما توهم الشيخ من الجوابين التدافع والتنافي قال
: فكيف لم نكن « إلى آخره