الصفحه ٣٧٨ : وذهبت الإمامية إلى أنها
نزلت في غدير خم يوم الثامن عشر من ذي الحجة في حجة الوداع ، بعد ما نصب عليا
الصفحه ١٤٠ : ربعي ، عن الفضيل قال سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول من الأمور أمور موقوفة عند الله يقدم منها ما يشا
الصفحه ٣٦٢ : من أحب ، وفي كتاب التوحيد لأبي جعفر ابن بابويه (ره)
بالإسناد عن عيسى بن راشد عن أبي جعفر الباقر
الصفحه ٣٤٢ :
______________________________________________________
بينة النبي صلىاللهعليهوآله ، وقيل : المعنى به كل محق يدين بحجة وبينة ، وقيل : هم المؤمنون من أصحاب
الصفحه ٣٦١ :
التأويل ما رواه ابن بطريق (ره) في العمدة والسيد ابن طاوس رضياللهعنه في الطرائف من مناقب ابن المغازلي
الصفحه ٤٣٦ : صلىاللهعليهوآله والمؤمنون به ، لأنهم حفظوه ووعوه ورسخ معناه في قلوبهم ،
وقيل : هم الأئمة من آل محمد عليهمالسلام
الصفحه ١١٣ :
______________________________________________________
الحديث
الثاني : صحيح.
قوله : فهو الوجه ، الضمير راجع إلى الموصول أي من أتى بجميع ما أمر الله به
فهو وجه
الصفحه ٣٣٣ :
كافرا ومن لم
يعرفنا ولم ينكرنا كان ضالا حتى يرجع إلى الهدى الذي افترض الله عليه من طاعتنا
الواجبة
الصفحه ٤٣٢ : مِمَّنِ اتَّبَعَ هَواهُ
» (٢)
باب
أن من
وصفه الله تعالى في كتابه بالعلم هم الأئمة عليهمالسلام
الصفحه ١٩٢ :
______________________________________________________
بالنسبة إلى كل
مكلف ، نعم لا بد من الألطاف التي لا يصح التكليف عقلا بدونها كالإعلام والأقدار
والتمكين ورفع
الصفحه ١٢٦ :
______________________________________________________
أراد بالمحو أن من
أذنب أثبت ذلك
الصفحه ٤٠٢ : والتليد والاتلاد والمتلد : ما ولد عندك من مالك أو
نتج.
« جرت بذلك » الباء للسببية ، وذلك إشارة إلى مصدر
الصفحه ١٢٠ : عند أبي جعفر عليهالسلام فأنشأ يقول ابتداء منه من غير أن أسأله نحن حجة الله ونحن
باب الله ونحن لسان
الصفحه ٢٧٧ :
الخامس : موثق كالصحيح.
« إن طرقك طارق منا » أي دخل عليك بالليل خوفا من الظلمة طارق منا أهل البيت
يدعوك
الصفحه ٣٤٩ : ، وعلي الأخير المراد أنه لم يدع أمر تعيين الخليفة إلى أحد من خلقه
كما زعمه المخالفون ، بل هو المتفرد بنصب