الصفحه ٤٢٤ : القاسم ، عن عبد القهار
، عن جابر الجعفي ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله من
الصفحه ٤٤٨ : عليهما ، فحمل الآلاء
في تلك الآية على النبي والوصي غير بعيد.
« نزلت في الرحمن » لعله من كلام الراوي
الصفحه ١٢٢ : أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ
» (١) قال إن الله تعالى أعظم وأعز وأجل وأمنع من أن يظلم ولكنه
خلطنا بنفسه فجعل ظلمنا
الصفحه ١٢٣ : ء.
______________________________________________________
باب البداء
الحديث
الأول : صحيح.
قوله : ما عبد الله بشيء مثل البداء ، أي الإيمان بالبداء من أعظم
الصفحه ٤١٦ : صلوات الله عليه كان أمير المؤمنين صلوات الله عليه يقول ما لله عز وجل
آية هي أكبر مني ولا لله من نبإ أعظم
الصفحه ١٩٥ : يريده ، أي ولو بالعرض كما مر أو يريد خلافه.
فذلكة
اعلم أن مسألة خلق
الأعمال من أعظم المسائل
الصفحه ٣٩٩ : كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ
» (٣) وصلى الله على النبي محمد وآله وسلم تسليما كثيرا
الصفحه ٣٩٧ :
العلم ليتمكن به من معرفة الأمور السياسية وجسامة البدن ليكون أعظم خطرا في القلوب
وأقوى على مقاومة العدو
الصفحه ٤٩ : سبحانا
يليق به ويقال : أنف منه أي استنكف.
الحديث
الحادي عشر : ضعيف.
الحديث
الثاني عشر : صحيح.
قوله
الصفحه ٢٥٥ :
إليه من الطير إلى
وكره.
٤ ـ أبو علي الأشعري
، عن محمد بن عبد الجبار ، عن صفوان بن يحيى ، عن محمد
الصفحه ١٢ : أزليته فإن رأيت يا سيدي أن تعلمني ما لا
أعدوه إلى غيره فكتب عليهالسلام ما زال الله عالما تبارك وتعالى
الصفحه ٦٦ : الذي كان فيه
فأما الله العظيم الشأن الملك الديان فلا يخلو منه مكان ولا يشتغل به مكان ولا
يكون إلى مكان
الصفحه ١٧٧ :
القبائح والظلم ، وهؤلاء يقولون نحن برآء من القبائح وأنت تفعلها فلا مخاصمة أعظم
من ذلك « وحزب الشيطان
الصفحه ٤٤٠ :
معه من أصحاب أبي جعفر عليهالسلام غيره ، لكن قالوا : أنه تاب من ذلك ورجع إلى الحق قبل موته
، ورضي أبو
الصفحه ١٥٥ : : الثبوت عليه ، قلت : فما معنى قدر؟ إلى آخر الخبر ولعله سقط الإرادة
من الكتاب.
وقوله عليهالسلام
: ابتدا