الصفحه ٢٨٤ : بالنسبة إلى صدور الحكم فتدبر.
وقال بعض الأفاضل
: في الخبر دلالة علي أن المراد بالظالم من ظلم وسبق ظلمه
الصفحه ٤٠٦ : بالعدل عند تحير أهل الجهل وتحيير أهل الجدل بالنور الساطع والشفاء النافع
بالحق الأبلج والبيان اللائح من كل
الصفحه ١٨٩ : عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله من زعم أن الله يأمر بالسوء والفحشاء فقد كذب على الله ـ ومن
الصفحه ٤٢٨ :
______________________________________________________
إليك لشرف لك
ولقومك من قريش عن ابن عباس والسدي ، وقيل : ولقومك ، أي للعرب لأن القرآن نزل
بلغتهم ، ثم
الصفحه ٤٣٣ : إلى قوله سبحانه :
« هُوَ
الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ
الصفحه ٣٧ :
باب معاني
الأسماء واشتقاقها
١ ـ عدة من
أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن القاسم بن يحيى
الصفحه ١٠٥ : : المراد بانتقالها عنه مرور
الأزمنة عليه سبحانه ، وفناء الرائين وحدوث جماعة أخرى متغيرا من حال إلى حال كما
الصفحه ٢٧٢ : في قوله إنه الحق دون قول مخالفيه ، ولما لم يبق
له سبيل إلى النقض التفصيلي والدخل في مقدمة من المقدمات
الصفحه ٤١٨ : عليه.
والعجب من إمامهم
الرازي كيف قارب ثم جانب وسدد ثم شدد وأقر ثم أنكر وأصر حيث قال في تفسير تلك
الصفحه ٤٣ : مخلوق ، ولا
شيء من المخلوق بواحد حقيقي لمغايرة الوجود والمهية وللتحلل إلى المهية والتشخص ،
فلا شيء من
الصفحه ٩٦ : المشاعر علمنا احتياجنا في الإدراك إليها ، فحكمنا بتنزهه
سبحانه عنها لاستحالة احتياجه تعالى في كماله إلى شي
الصفحه ٢٧١ :
فقال هشام ورب
الكعبة قال فظننا أن هشاما رجل من ولد عقيل كان شديد المحبة له.
قال فورد هشام بن
الصفحه ٩٨ : المتحدد بتحدد آخر من لا تحدد له ، فإن نسبة اللاتحدد إلى التحددات
كلها سواء « ضاد النور بالظلمة » بناء على
الصفحه ٢٤٩ : معناه من يرد الله أن يهديه إلى الثواب
وطريق الجنة يشرح صدره في الدنيا للإسلام ، بأن يثبت عزمه عليه ويقوي
الصفحه ٥٧ :
بالعلم لعلم حادث إذ كانوا فيه جهلة وربما فارقهم العلم بالأشياء فعادوا إلى الجهل
وإنما سمي الله عالما لأنه