الصفحه ١٩٣ :
فقال لا جبر ولا
قدر ولكن منزلة بينهما فيها الحق التي بينهما لا يعلمها إلا العالم أو من علمها
إياه
الصفحه ٣١١ : أثره واقتصه إلى اتبعه ، أي اتبعوا طريق الشيعة
والدين ، أو اتبعوا أثر من تجب متابعته في طريق الدين بطلب
الصفحه ٥٩ : ء ، يحتمل إرجاع
الضمير المجرور إلى الموصول ، أي لا يخفى على من أراد معرفته شيء من أموره : من
وجوده وعلمه
الصفحه ١٣٣ : فسادها فيكون داعيا لهم إلى الخيرات ، صارفا لهم عن
السيئات ، فظهر أن لهذا اللوح تقدما على اللوح المحفوظ من
الصفحه ١٦٧ :
يدي أبي عبد الله عليهالسلام جالسا وقد سأله سائل فقال جعلت فداك يا ابن رسول الله من أين لحق الشقا
الصفحه ٢٠٢ : فحينئذ الفعل لا سيما القبيح
مستند إلى العبد ، ولما كان مراده تعالى من إقدار العبد في فعله وتمكينه له فيه
الصفحه ٢٨٥ :
سوى الله ، وعدم التوسل في شيء من الأمور إلى سواه ، وكل رسول لا يلزم أن تكون له
هذه الدرجة ، والإمامة
الصفحه ٣٦٧ :
كان أمير المؤمنين
عليهالسلام باب الله الذي لا يؤتى إلا منه وسبيله الذي من سلك بغيره
هلك وكذلك
الصفحه ٤١٩ : المعين مذكورا في لفظ الآية لم يكن حمل
الآية على البعض أولى من حملها علي الباقي ، فإما أن لا يحمل على شي
الصفحه ٤٥ : في الرأس وكذلك سميناه بصيرا لأنه لا يخفى عليه ما يدرك بالأبصار من لون
أو شخص أو غير ذلك ولم نصفه ببصر
الصفحه ٨٥ : فقال :
الحمد لله الواحد
الأحد الصمد المتفرد الذي لا من شيء كان ولا من شيء خلق ما كان قدرة بان بها من
الصفحه ١٠٧ :
______________________________________________________
« وبمنه نجا من نجا
» أي بلطفه وتوفيقه وإعداد
الآلات وهدايته في الدنيا وبعفوه ورحمته وتفضله في الثواب بلا
الصفحه ١٨٣ : : الأمر في الخبر أيضا يحتمل الوجهين ،
فعلى الأول إشارة إلى فساد قول الأشاعرة من نفي الحسن والقبح العقليين
الصفحه ٢٠١ :
______________________________________________________
للعبد قدرة على
ضدها ، والامتناع منها
الصفحه ٢٢٠ : قلبك شيء ثم رجعت عنه إلى قولنا لم يضرك ، وقوله أو كما قال ، ترديد من السائل
بين العبارة المنقولة وما في