الصفحه ٣٥ : فأما إفاضة المعرفة والإيصال إلى البغية فليس إلا من الحق تعالى كما قال
سبحانه : « إِنَّكَ
لا تَهْدِي
الصفحه ١٧ : وما يكون لهم من
الفعل المترتب عليه ، فالمقصود هنا من الفعل ما يشمل الشوق إلى المراد وما يتبعه
من
الصفحه ١٤٦ : ، إشارة إلى هذا الاقتضاء والإيجاب الذي ذكرنا أنه لا بد
من تحققه قبل الفعل قبلية بالذات لا بالزمان ، إلا أن
الصفحه ٢٣١ :
فبالقياسات المستندة إلى المقدمات الضرورية « انتهى ».
وظاهر كلام المصنف
أن الإفاضة من المبدأ الفياض ، وليس
الصفحه ٩١ : كل حادث مسبوق بآخر لا إلى نهاية « لأن أكثر ما يعتمده الثنوية » لعل المراد
بالثنوية غير المصطلح من
الصفحه ١١٥ :
المبسوطة بالرحمة على عباده عرفنا من عرفنا وجهلنا من جهلنا وإمامة المتقين
٤ـ الحسين بن محمد
الأشعري ومحمد
الصفحه ١١٩ :
وشبهه على ما ذكرت
لك وهكذا الرضا والغضب وغيرهما من الأشياء مما يشاكل ذلك ولو كان يصل إلى الله
الصفحه ٢٣٠ : القابل لا يخرج المقبول من
القوة إلى الفعل بذاته ، وإلا لم ينفك عنه ، وللقبول درجات مختلفة في القرب والبعد
الصفحه ٢٥٩ : والبقاء والدوام.
والرابعة : أن
الناس محتاجون في معاشهم ومعادهم إلى من يدبر أمورهم ويعلمهم طريق المعيشة
الصفحه ٢٦٤ :
حتى يغلب الرجال
بخصومته فعرفت أن القرآن لا يكون حجة إلا بقيم فما قال فيه من شيء كان حقا فقلت
لهم
الصفحه ٧٤ : لهما أن تزولا والمحيط بهما من شيء وهو حياة كل شيء ونور كل
شيء سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا
الصفحه ٢٦١ :
والأنبياء من
الدلائل والبراهين لكيلا تخلو أرض الله من حجة يكون معه علم
الصفحه ٢٣ : للحال ، والحاصل : أن من لا يقدر أن لا يعلم كيف يصح أن يقال له يقدر
أن يعلم ، إذ نسبة القدرة إلى طرفي
الصفحه ٨٧ : إنه أين ومكان للأشياء ، ثم بين عليهالسلام نسبته سبحانه إلى الأشياء وكيفية قربه منها ، بقوله
« لكنه
الصفحه ١٥٩ : القبيح
مستند إلى العبد ، ولما كان مراده تعالى من أقداره العبد في فعله وتمكينه له فيه
صدور الأفعال عنه