الصفحه ٤٧ : التحريك ،
والمعنى أنه محرم على ما يدخل الخواطر أن يدخله ، وينقله من حال إلى حال ،
لاستحالة قبوله لما
الصفحه ٢٧ : الذاتية الكمالية ، والثاني «
تبارك » لأنه من البركة والنمو
وهو إشارة إلى أنه معدن الفيوض ومنبع الخيرات
الصفحه ٩٧ : كونه ضد الشيء ، للزوم الحاجة إلى
المحل المنافية لوجوب الوجود ، أو لأنا لما وجدنا كلا من الضدين يمنع
الصفحه ١١٢ : ، وبه
أيضا وردت أخبار كثيرة منها هذا الخبر.
السابع : أن
الضمير راجع إلى الشيء أي كل شيء بجميع جهاته
الصفحه ١٥٤ :
التسكين ، مثل مثل ومثل وشبه وشبه ونظائر ذلك كثيرة.
ومنها : أن يكون
الإذن العلم ومعناه إعلام الله
الصفحه ١٥٨ : المصلحة تكليف من علم الله منه المعصية وكلفه مع علمه بذلك ووكله إلى
اختياره ففعل تلك المعصية فكأنه شا
الصفحه ٢٢٥ : والواجبات والسنن والأحكام ،
لكن لا ينافي ما مر ، وقوله : وقال
فألهمها ، من كلام ثعلبة وضميره
راجع إلى حمزة
الصفحه ٢٤٢ : الخروج « ما عَلَى
الْمُحْسِنِينَ » وهم الضعفاء والمرضى « مِنْ سَبِيلٍ
» إلى معاتبتهم ومؤاخذتهم
وتكليفهم
الصفحه ٢٧٣ : طريق إلى علمه إلا من قبل الله ، وعلى الثاني
: الأخبار إنما يكون طريقا إلى العلم لأنه إذا كان هو من بين
الصفحه ١٧٣ :
أمير المؤمنين أخبرنا عن مسيرنا إلى أهل الشام أبقضاء من الله وقدر فقال أمير
المؤمنين عليهالسلام أجل يا
الصفحه ٣٦٣ : إلى اللجج
وهو معظم الماء « يَغْشاهُ
» أي يغشى البحر
« مَوْجٌ
مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ » مترادفة متراكمة
الصفحه ٤٣٥ : في جواب الإمام
بعد ما سمعوا التأويل منه « آمَنَّا بِهِ
» فالضمير في قوله :
فأجابهم راجع إلى الراسخين
الصفحه ١٦٤ : اختياره تعالى لشيء ، قائلين إن الإرادة يخصص أحد الطرفين من
غير حاجة إلى المخصص والمرجح لأنه لا يسأل عن
الصفحه ٢١٤ : أمر الله به ، وأما المهلة في الوقت وهو العمر الذي يمتع
به الإنسان من حد ما يجب عليه المعرفة إلى أجل
الصفحه ٢٤١ :
______________________________________________________
وبمعنى الحكم
والتسمية نحو « أَتُرِيدُونَ أَنْ
تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللهُ » (١) يعني أتريدون أن تسموا