الصفحه ٥٨ : النفاذ في الأشياء والامتناع من أن يدرك كقولك
للرجل لطف عني هذا الأمر ولطف فلان في مذهبه وقوله يخبرك أنه
الصفحه ٤١٣ : يهتدون بها إلى طرقهم الظاهرة ، وبها تصلح أمور معاشهم ، فكذا لهم رواسي
من الأنبياء والأوصياء والعلماء بهم
الصفحه ٤٤٥ : علي : الذكر الذي يعود من الصلة إلى الموصول
ينبغي أن يكون ضميرا منصوبا ، فالتقدير والذين عاقدتهم
الصفحه ٢٧٦ : .
ويحتمل وجهين
آخرين « أحدهما » كون الضمير في قوله : أبعد ما يكون منه ، راجعا إلى الكلام ،
والمعنى يتكلم
الصفحه ١٩١ : من المكلف إيقاعه ما كلف به ، وهو
يتوقف على كل ما يقر به إلى فعله ويبعده عن تركه ، وأما الثانية فلأن
الصفحه ٣١٧ : خرجوا إلى الغزو بغير إذن
إمامهم ، وقيل : إنهم مساكين أهل الجنة ، وقيل : إنهم الفساق من أهل الصلاة
الصفحه ٢٥٨ : بالحواس أيضا
حتى يعرف بذلك ، وكذا معلوم أن ما يوجب القرب والكمال من الأخلاق والأعمال مما لا
تفي بها القوي
الصفحه ٨٣ : الريح لأن الأرواح مجانسة للريح
وإنما أضافه إلى نفسه لأنه اصطفاه على سائر الأرواح كما قال لبيت من البيوت
الصفحه ٢٥٤ : فقد سبق أنه من الله ، وإن كان لتبين حجية مذهبكم فحجتكم
واضحة لا نحتاج إلى ذلك.
وقيل : المعنى
ذروا
الصفحه ٣١٩ :
إن الله تبارك
وتعالى لو شاء لعرف العباد نفسه ولكن جعلنا أبوابه وصراطه وسبيله والوجه الذي يؤتى
منه
الصفحه ٣٧٧ : تفويضها إلى الأمة ، ولا بد من أن يكون الإمام منصوصا منصوبا من
قبل الله تعالى ، ولا خلاف بين الأمة في أنه
الصفحه ٣٨٩ : أَمْراً أَنْ يَكُونَ
لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ
» الآية (٢) وقال : « ما
لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ
الصفحه ٢٨ :
البديع الرفيع
الجليل الكريم الرازق المحيي المميت الباعث الوارث فهذه الأسماء وما كان من
الأسما
الصفحه ٢٥٧ :
والقرب والكمالات.
ثم اعلم أنه عليهالسلام أشار بذلك إلى براهين شتى على اضطرار الناس إلى الرسل نذكر منها
الصفحه ٣٩٦ : يَهْدِي
إِلَى الْحَقِ » الآية صريحة في أن المتبوع يجب أن يكون أعلم من التابع ،
وأنه لا بد أن يكون الإمام