الصفحه ٢٠٨ : فعل ذلك بالنسبة إلى قوم وتركه بالنسبة إلى آخرين فيرجع إلى
حسن اختيارهم وصفاء طويتهم أو سوء اختيارهم
الصفحه ١٤ : وجمهور
المتكلمين إلى الثاني ، والأشعري إلى الثالث ، والفلاسفة حققوا عينية الصفات بأن
ذاته تعالى من حيث
الصفحه ٤١١ :
يقرون به في آل
إبراهيم عليهالسلام وينكرونه في آل محمد صلىاللهعليهوآله « فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ
الصفحه ١٦٨ : سأله ثالثة فقال : سر الله فلا تتكلفه
وقال عليهالسلام في القدر : ألا إن القدر سر من سر الله ، وحرز من
الصفحه ٩ : ء فذهب
محققوهم إلى أن الزمان والزمانيات كلها حاضرة عنده تعالى ، لخروجه عن الزمان
كالخيط الممتد من غير
الصفحه ٥٥ : ينكره ،
وأما على الثاني فمعجزة الصفة من إضافة الصفة إلى الموصوف ، أي الصفة التي هي
معجزة لهم عن أن لا
الصفحه ٣٤ : بحقيقة من الحقائق الإمكانية
كالجسم والنور أو بصفة من صفاتها التي هي عليها كما أسند إلى القائلين بالصورة
الصفحه ٢٦٨ :
ثم التفت إلي فقال
لي أنت هشام بن الحكم فقلت لا قال أمن جلسائه قلت لا قال فمن أين أنت قال قلت من
الصفحه ٢٦٩ : ، وقيل : مخاصمة نفسه من جهة
أنه اعترف ببطلان ما يقوله من عنده ، لأن شيئا لا يكون مستندا إلى الوحي ولا إلى
الصفحه ١٨٧ :
إليه وأمرهم
ونهاهم فما أمرهم به من شيء فقد جعل لهم السبيل إلى تركه ولا يكونون
الصفحه ٢٢٤ : : هو القصد إلى النظر ، لأن النظر فعل اختياري مسبوق
بالقصد المقدم على أول جزء من أجزاء النظر ، وقال شارح
الصفحه ٤٠٣ : عليهالسلام وخيرة من ذرية نوح ومصطفى من آل إبراهيم وسلالة من إسماعيل وصفوة من عترة
محمد صلىاللهعليهوآله لم
الصفحه ٧٠ : ، ويكون متعلق الاستواء مقدرا ، أي تساوت نسبته من كل شيء حالكونه
متمكنا على عرش العلم ، فيكون إشارة إلى
الصفحه ١٦١ : وإرادة عزم ينهى وهو يشاء ويأمر وهو
لا يشاء أوما رأيت أنه نهى آدم وزوجته أن يأكلا من الشجرة وشاء ذلك ولو
الصفحه ٣١٤ : وصل إليهم من
أئمة الحق قولا وفعلا ، فتركوهم وذهبوا إلى طائفة أخرى من فرق الشيعة الضالة فلم
يقبلوهم