الصفحه ٣٨٥ : » الأرض الخضرة بحسن النبات «
والرفيق » مأخوذ من الرفق وهو ضد
العنف والخرق ، و « الشفيق » من الشفقة ، ووصف
الصفحه ١١٦ : الله من العباد
عملا إلا بمعرفتنا.
٥ ـ محمد بن أبي
عبد الله ، عن محمد بن إسماعيل ، عن الحسين بن الحسن
الصفحه ٣٩٠ : ، قال البيضاوي : قد نبه سبحانه في هذه الآيات على نفي جميع ما يمكن أن
يتشبثوا به من عقل أو نقل أو وعد أو
الصفحه ٤٢٣ :
وقد أجرى الله عز
وجل فيهم سنتك وسنة الأنبياء قبلك وهم خزاني على علمي من بعدك حق علي لقد اصطفيتهم
الصفحه ٣٠٤ : بعد النبي صلىاللهعليهوآله فقال كان أمير المؤمنين عليهالسلام إماما ثم كان الحسن عليهالسلام إماما
الصفحه ١٨٢ :
باطِلاً
» ولم يبعث النبيين مبشرين
ومنذرين عبثا « ذلِكَ
ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ
الصفحه ٤٠٥ : انقضت مدة
والده إلى أن انتهت به مقادير الله إلى مشيئته وجاءت الإرادة من الله فيه إلى
محبته وبلغ منتهى
الصفحه ٦٤ :
فقال إن الله لا
ينزل ولا يحتاج إلى أن ينزل إنما منظره في القرب والبعد سواء لم يبعد منه قريب ولم
الصفحه ١٩٩ : إلى تلك المبادئ من قبيل إسناد الفعل إلى الشرائط والوسائط ، لا إلى
الفاعل والموجد ، وهذا قريب من مذهب
الصفحه ١٦٣ : : قويا إلى الثالثة.
وقوله : « ما أَصابَكَ مِنْ
حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ » لأنه من آثار ما أفيض عليه من
الصفحه ٤٤٣ : أنهم يدعون إلى الأفعال التي يستحق بها دخول النار من
الكفر والمعاصي ، انتهى.
وقوله : « خلاف » مفعول
الصفحه ١٤٥ : بعد تصوره وتصور الغاية المترتبة عليه من خير أو نفع
أو لذة ، لكن الله بريء عن أن يفعل لأجل غرض يعود إلى
الصفحه ٤٠٨ : مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى
الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ
الصفحه ١٠٨ :
على العرش بغير
زوال والمتعالي على الخلق بلا تباعد منهم ولا ملامسة منه لهم ليس له حد ينتهى إلى
حده
الصفحه ١٠٢ : مركبة محتاجة إلى الأجزاء حادثة ، أو من وصف الله بالصفات الزائدة فقد
جعل ذاته محدودة بها ، ومن حده كذلك