الصفحه ٢٩٢ : الملك ، أو لبيان أنه
لا بد من محدثين بعد النبي صلىاللهعليهوآله لحفظ الملة وهداية الأمة ، إذ في الأمم
الصفحه ٣٠٩ : والعلائق البدنية ، مخصوصين برسالته لأمر التبليغ
والإنذار وهداية الخلق « ثم استخلصهم » أي ولاة الأمر المتقدم
الصفحه ٣١٠ : الإبصار الذي يوجب الهداية ما هو بأبصار القلوب لا
بأبصار العيون بقوله
__________________
(١)
سورة
الصفحه ٣١١ : الهدى » الأئمة عليهمالسلام ، فإنهم علامة الهداية أو الدلائل الدالة على إمامتهم
ووجوب متابعتهم « فإنهم
الصفحه ٣١٢ : والفتن
التي صارت حجابا بين الناس وفهم الحق « الآثار » أي آثار الهداية ودلائلها ، وهم الأئمة عليهمالسلام
الصفحه ٣٤٦ : .
______________________________________________________
الحديث
الرابع : مجهول.
« ما ذهبت » أي الهداية أو الآية يعني حكمها باق «
إلى الساعة » أي الآن أو إلى
يوم
الصفحه ٣٥٨ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ » أي منورهما بنور الوجود والعلم والهداية ، والأنوار الظاهرة
، وقيل : أي ذو نور
الصفحه ٣٧٠ : الله على ما حمل عليه نبيه من التبليغ والهداية والخلافة ، أو
يكون خبرا عن المستقبل ، أتى بالماضي لتحقق
الصفحه ٣٧٣ : الإسلام ورابطة على سبيل هداه لا يهتدي هاد إلا بهداهم ولا
الصفحه ٣٧٤ : يشدون الإسلام على سبيل هدايته ، أو بالتاء
صفة للجماعة أي الجماعة الذين يشدون الناس على سبيل هداية الله
الصفحه ٣٨٤ : ولا
ماء ، والمراد هنا الخالية عن الهداية ، أو المراد بأجوازها ما بينها ، وفي
الاحتجاج : البيد القفار
الصفحه ٣٩٣ : ، انتهى.
أقول : ويحتمل على
ما أشرنا إليه من حمل قوله : « لَأَسْمَعَهُمْ
» على الهدايات والألطاف
الخاصة
الصفحه ٣٩٩ : اللهَ لا
يَهْدِي » بالهدايات الخاصة أو إلى الجنة في الآخرة
« الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ » الذين ظلموا
الصفحه ٤٠١ : له من الهدايات والإلهامات ، والضمير راجع إلى الإمام أو إلى الله أو إلى
السبب على بعد في الأخير « من
الصفحه ٤١٤ : .
« الآيات » جمع الآية وهي العلامة ، وهم عليهمالسلام علامات لسبيل الهداية ودلائل لعظمة الله سبحانه وقدرته