الصفحه ٤٤ : : « الخلفاء إثنا عشر كلّهم من قريش » (١) ، وصحّ أيضاًً قوله صلىاللهعليهوآله : « من مات ولم يعرف امام
الصفحه ١٧٤ : ولد الإمام الصادق عليهالسلام
ثاني عشر الائمة الهداة الميامين : المهدي أرواحنا فداه.
ومن
تلك
الصفحه ٢٨٥ :
هو لهذا ـ يعني السفاح ـ ثم لهذا ـ يعني المنصور ـ ثم لِوُلْدِهِ من بعده ، لا
يزال فيهم حتى يأمّروا
الصفحه ٢٤٤ : ء مظلمة .. وأيم الله لتجدن بني أميه لكم أرباب سوء
بعدي كالناب الضروس .. لا يزالون بكم حتى لا يتركوا منكم
الصفحه ١٢٩ : كونها ، فاخبرني بمن تقع؟
فقال عليهالسلام
: إنّ الغيبة ستقع بالسادس من ولدي ، وهو الثاني عشر من
الصفحه ٢١٥ : الإمامة ، وشاهد فيه
دلالات الوصية ، فسأله عن الغيبة ، فذكر له منها حقّ ، ولكنها تقع في الثاني عشر
من
الصفحه ٢١٦ : وصية كونها فأخبرني بمن تقع؟
فقال عليهالسلام : إن الغيبة
ستقع بالسادس من ولدي وهو الثاني عشر من الأئمة
الصفحه ٩٩ :
ولد له » (١).
القاعدة الرابعة :
عدم خلو الأرض من امام من الائمة الاثني عشر عليهمالسلام
الصفحه ٢٢٩ : .
٦ ـ كفاية الأثر في
النص على الأئمة الإثني عشر عليهمالسلام
/ الخزاز القمي : ٢٥٠.
٧ ـ إكمال الدين ١ :
٣٢٨
الصفحه ١٠٦ : لتبين لنا من
أولئك الأئمة الاثني عشر عليهمالسلام
لا تخلو الأرض من واحد منهم على الاطلاق ؛ لأنهم حجج
الصفحه ٢٣٢ : الأئمة من آيات
الأنبياء عليهمالسلام من كتاب
الحجة ، وإكمال الدين ٢ : ٦٧٣ ـ ٦٧٤ / ٢٧ باب ٥٨ ، والاختصاص
الصفحه ١٣٤ : حقاً ، وشكّلت الحلقة الأخيرة من أسماء الأئمة الاثني
عشر عليهمالسلام قبل القائم
المهدي عجّل الله تعالى
الصفحه ٣١٥ : ... الحديث » (١).
وفي هذا الحديث تعريض بالواقفية التي
ادّعت مهدويّة الإمام السابع من أئمة الاثني عشر
الصفحه ٤٥ : ، والائمّة التسعة من ولد الحسين ، تاسعهم مهدّيهم ، لا
يفارقون کتاب الله عزّوجلّ ولا يفارقهم حتى يردوا على
الصفحه ١١٥ : الإجمال في بعضها مع وجود التفصيل ، كما لا يقدح الإبهام
في دلالاتها مع توفّر البسط والتوضيح ؛ إذ لم يقتصر