الصفحه ٩٠ : مسلم : « ولا يزال الدين
قائماً حتى تقوم الساعة ، أو يكون عليكم اثنا عشر خليفة كلّهم من قريش
الصفحه ٩٥ : من حديثه هذا : « الأئمة اثنا عشر » ،
من أهل بيته وعترته ، إذْ لا يُمكن أن يُحْمَلَ هذا الحديث على
الصفحه ٩٢ : ) (١)
فالأئمة يا جابر اثنا عشر أولهم : علي بن أبي طالب ، وآخرهم : القائم المهدي صلوات
الله عليهم » (٢).
وقد
الصفحه ٩٦ : ـ أي : أنَّ
مراد النبيِّ! صلىاللهعليهوآله
الأئمة الاثنا عشر من أهل بيته ـ ويرجّحه حديث الثقلين
الصفحه ٩٣ :
الأئمة لا يتجأوز الاثني عشر وكلهم من قريش بلا خلاف بين الفريقين. وهذا العدد
منطبق مع ما تعتقده الشيعة
الصفحه ٨٢ : مسبقاً بعدد الأئمة بعد النبي صلىاللهعليهوآله
وهم اثنا عشر على لسان رسول الله صلىاللهعليهوآله
كما
الصفحه ٩١ : عِدة الشهور ، وهي عند
الله اثنا عشر شهراً في كتاب الله يوم خلق السموات والأرض ، وعِدّتهم عِدّة العيون
الصفحه ١٢٨ : ، عن الصادق عليهالسلام ، قال : « سمعته عليهالسلام يقول : منّا اثنا عشر مهدّياً مضى ستة
و بقي ستة
الصفحه ٩٧ : اثنا عشر كلهم من قريش قبل اكتمال التسليل التاريخي للأئمة
أيضاًًً.
ومن هنا ركزّ الإمام الصادق
الصفحه ٢٦٨ : المهدي عليهالسلام بعد ، ولا أقلّ من حديث كون الأئمة
أثنا عشر آخرهم المهدي ، وهو الحديث الذي عرفته الأمة
الصفحه ٨٦ :
المعنيّين به ، وهم الأئمة الاثنا عشر ، ومنهم أوصياء الرسول صلىاللهعليهوآله وخلفاؤه ، وأولهم أمير
الصفحه ٩٤ : عشر جميعاًًً ، وأنّه لابدّ من وجود أحدهم ما بقي الدين إلى
أن تقوم الساعة.
ويؤيّده ما أخرجه البخاري
الصفحه ١٣٣ : يخرج من صلب ابني هذا
ـ وأشار إلى موسى عليهالسلام
ـ وهذا خرج من صلبي ، نحن اثنا عشر كلنا معصومون مطهرون
الصفحه ١٥١ : الإمام
الصادق عليهالسلام قال : « نحن
إثنا عشر محدَّثاً » (١).
ولا مانع أيضاًً من القول بقول الآلوسي
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوآله الاثني عشر من بعده ، قال : فذكرت ذلك
لجعفر بن محمد عليهالسلام
، فقال : « حق ذلك ، هم اثنا عشر من