متشابه القرآن ومختلفه - ج ٢

أبو جعفر محمّد بن علي بن شهر آشوب المازندراني

متشابه القرآن ومختلفه - ج ٢

المؤلف:

أبو جعفر محمّد بن علي بن شهر آشوب المازندراني


الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: انتشارات بيدار
الطبعة: ٠
الصفحات: ٣٤٣
الجزء ١ الجزء ٢

لا يكون إلا بغير حق ثم وصف القتل بما لا بد أن يكون عليه من الصفة وهي وقوعه على خلاف الحق وقوله (وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ لا بُرْهانَ لَهُ بِهِ) أنما هو وصف لهذا الدعاء وأنه لا يكون إلا عن غير برهان وقوله (اللهُ الَّذِي رَفَعَ السَّماواتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها) أي لو كان هناك عمد لرأيتموه فإذا نفى رؤية العمد نفى وجوده وقوله (وَلا تَكُونُوا أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ) تأكيد في تحذيرهم في الكفر وهو أبلغ من أن يقول ولا تكفروا به وقوله (لا يَسْئَلُونَ النَّاسَ إِلْحافاً) أي لا مسألة تقع منهم وقوله (وَلا تَشْتَرُوا بِآياتِي ثَمَناً قَلِيلاً) صار نفي الثمن القليل نفيا لكل ثمن وقوله (قُلْ إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ) والإثم والبغي بغير الحق وقوله (سَأَصْرِفُ عَنْ آياتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِ)

نفى الشيء لعدم كمال صفته (لا يَمُوتُ فِيها وَلا يَحْيى) نفى الموت والحياة لأنهما ليسا بصريحين (وَتَرَى النَّاسَ سُكارى وَما هُمْ بِسُكارى) من مشرب ولكن سكارى من فزع ووله أبو النجم:

يلقين بالخيار والأجارع

كل جهيض لين الأكارع

ليس بمحفوظ ولا بضائع.

الدعاء على جهة الذم لا يراد به الوقوع (قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ قُتِلَ الْإِنْسانُ ما أَكْفَرَهُ) النبي ص عقرى حلقى الشاعر ماله لا عد من نفره

فصل

معاني القرآن على أقسام ما اختص الله بالعلم به فلا يجوز لأحد تكلف القول فيه كقوله (إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ) السورة وما لا يمكن معرفته إلا بالأثر الصحيح كقوله (أَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ) وما يكون ظاهره مطابقا لمعناه كقوله (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ) وما كان اللفظ مشتركا بين معنيين كلاهما يمكن أن يكون مرادا فيجوز كلاهما وإذا دل الدليل على فساد أحدهما حمل المعنى الآخر مثل (الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ) وهو المتشابه.

ومحكم وهو ما يجب العمل بظاهره كقوله (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ وَمَا اللهُ يُرِيدُ ظُلْماً) وعام وهو ما يعم المكلفين بالخطاب (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ

٢٨١

فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ) الآية (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللهِ).

وخاص وهو ما يتناول مكلفا دون مكلف نحو (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ) ومجاز قوله (فَذاقُوا وَبالَ أَمْرِهِمْ فَأَذاقَهَا اللهُ لِباسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي) قال خالد القسري في هزيمته أطعموني ماء.

وما تأويله قبل تنزيله مثل قصص الأنبياء والأمم السالفة وآية الظهار في الجاهلية إذا ظاهر الرجل من امرأته حرمت عليه إلى آخر الدهر ومنه قوله في أنصاري (قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها) ومن ذلك ما نهى عن المجامعة في شهر رمضان وفيه حديث عمر.

وما تأويله مع تنزيله (أَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ)

وما تأويله بعد تنزيله (وَسارِعُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَعَدَ اللهُ الْمُنافِقِينَ وَالْمُنافِقاتِ وَالْكُفَّارَ نارَ جَهَنَّمَ).

وما اختلفوا في سببه وهو سبعة أنواع اختلاف إعراب الكلمة أو حركة بنائها فلا يزيلها عن صورتها في الكتاب ولا يغير معناها نحو (هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ) وأطهر (وَهَلْ نُجازِي) وهل يجازى وبالبخل والبخل وميسرة وميسرة واختلاف في إعراب الكلمة وحركة بنائها مما يغير معناها ولا يزيلها عن صورتها نحو (رَبَّنا باعِدْ بَيْنَ أَسْفارِنا) على الخبر وعلى الدعاء إذ تلقونه وتلقونه ننشزها وننشزها واختلاف في حروف الكلمة دون إعرابها مما يغير صورتها دون معناها نحو (إِنْ كانَتْ إِلَّا صَيْحَةً) وإلا زقية كالعهن المنفوش والصوف المنقوش.

واختلاف في الكلمة مما يزيل صورتها ومعناها نحو (طَلْحٍ مَنْضُودٍ) وطلع.

واختلاف بالتقديم والتأخير (وَجاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِ) وسكرة الحق بالموت.

واختلاف بالزيادة والنقصان مما عملت أيديهم و (ما عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ) (فَإِنَّ اللهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ) فإن الله لغني حميد في سورة الحديد وما اتفقوا عليه (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) وما اختلفوا فيه نحو المتشابهات والتأويلات وقصة واحدة أدخل بينهما فاصلة مثل (وَرَبائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَ حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ) إلى قوله (ذلِكُمْ فِسْقٌ) ... (فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجانِفٍ لِإِثْمٍ يا نُوحُ قَدْ جادَلْتَنا) إلى قوله (تُرْجَعُونَ وَأُوحِيَ إِلى نُوحٍ أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ) الآية (وَإِبْراهِيمَ إِذْ قالَ

٢٨٢

لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا اللهَ وَاتَّقُوهُ) إلى قوله (تُرْجَعُونَ فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ) ومسألة استرشاد أين زيد وهل عندك عمرو (وَلا يُسْئَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ) ومسألة التوبيخ ألم أحسن إليك فكفرت (أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يا بَنِي آدَمَ أَلَمْ تَكُنْ آياتِي تُتْلى عَلَيْكُمْ). جرير:

ألستم خير من ركب المطايا

وأندى العالمين بطون راح

وقوع بعض حروف المعنى مواقع بعض (أَمْ يَقُولُونَ شاعِرٌ) بل يقولون (أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَسْئَلُوا رَسُولَكُمْ) أتريدون (أَوْ يَزِيدُونَ) بل يزيدون (أَوْ كَفُوراً) وكفورا (مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ) ومع ومثله (وَلا تَأْكُلُوا أَمْوالَهُمْ إِلى أَمْوالِكُمْ) و (إِنْ كُنَّا عَنْ عِبادَتِكُمْ) مع (وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ) إذ (وَما يُشْعِرُكُمْ) إنها لعلها (لِتَشْقى. إِلَّا تَذْكِرَةً) بل تذكرة ومثله (بِعَذابٍ أَلِيمٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا بِمُصَيْطِرٍ إِلَّا مَنْ تَوَلَّى) لكن من تولى (إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ) إذا و (إِذْ قالَ اللهُ يا عِيسى) إذا (أَنَّى يُحْيِي هذِهِ اللهُ) كيف ومثله (أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ) متى (بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا) إن الذين لأن القسم له جواب (عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ) مع ذلك ومثله (وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذلِكَ) مع ذلك (وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ) وكم ومثله (وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) وإن لفقدان الجواب كقوله (وَلَوْ نَزَّلْنا عَلَيْكَ فَلَوْ لا إِذْ جاءَهُمْ) فهلا ومثله (لَوْ لا يَأْتِينا لَمَّا يَذُوقُوا) لم ومثله (كَلَّا لَمَّا يَقْضِ فَلا صَدَّقَ وَلا صَلَّى) فلم مثل قوله وأي عدلك لا ألما و (قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي) عندي ومثله (لَاتَّخَذْناهُ مِنْ لَدُنَّا وَأَلْفَيا سَيِّدَها) عندها (لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) كي (وَما خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثى) ومن (فِي جُذُوعِ النَّخْلِ) على (سَلامٌ هِيَ حَتَّى) إلى (أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً فَما فَوْقَها) فما دونها يقال فلان أسفل الناس فيقول وفوق ذلك (فَسْئَلْ بِهِ خَبِيراً) عنه علقمة : فإن تسألوني بالنساء فإنني (فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْواهِهِمْ) إلى (وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى) بالهوى (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدانا لِهذا) ومثله (يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمانِهِمْ) إي وربي نعم وربي إمرؤ القيس : تصد وتبدي عن أسيل وتتقي هل أتاك قد أتاك ومثله (هَلْ أَتى إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْها) ما كل نفس إلا عليها حافظ (وَهُمْ لَها سابِقُونَ) إليها (بِعَذابٍ واقِعٍ) عن (لَنْ يُصِيبَنا إِلَّا ما كَتَبَ اللهُ لَنا) علينا ومثله (وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ) قال أبو عمرو (وَما جَعَلْناهُمْ جَسَداً لا يَأْكُلُونَ الطَّعامَ) ليأكلون وقال ثعلب (وَإِنْ كانَ أَصْحابُ الْأَيْكَةِ لَظالِمِينَ) أي ما كان أصحاب الأيكة إلا ظالمين وقال أبو عبيدة (اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ) من الناس

٢٨٣

فصل

قد تفرد التنزيل بشيء فيكون أمارة له فمن ذلك ما قال ابن عباس لفظ الريح في الشر ولفظ الرياح في الخير قوله (وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّياحَ وَمِنْ آياتِهِ أَنْ يُرْسِلَ الرِّياحَ) وقال ابن المسيب لفظ الإمطار للعذاب قوله (وَأَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ) ولفظ المطر للرحمة قوله وقال غيره لفظ ما أدراك مفسر ولفظ ما يدريك مبهم نحو (وَما أَدْراكَ مَا الْحَاقَّةُ ما أَدْراكَ مَا الْقارِعَةُ) وقوله (وَما يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً) وقال ابن فارس وفي القرآن ألفاظ تفردت بمعنى لا يشبه أخواتها نحو (بِثَمَنٍ بَخْسٍ) أي حرام و (لِيَجْعَلَ اللهُ ذلِكَ حَسْرَةً) أي حزنا (لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً سُخْرِيًّا) أي عونا وخدما (وَصَلَواتٌ) أي بيوت عبادتهم (وَحَناناً مِنْ لَدُنَّا وَزَكاةً) أي تطهيرا (حَتَّى إِذا بَلَغُوا النِّكاحَ) أي الحلم (غَضْبانَ أَسِفاً) أي مغتاظا (لَأَرْجُمَنَّكَ) أي لأشتمنك (وَلْيَشْهَدْ عَذابَهُما) أي الضرب في الحد (سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ) أي شيء كرأس الهر له جناحان كانت في التابوت (الْمِصْباحُ فِي زُجاجَةٍ) أي السراج (الرُّجْزَ فَاهْجُرْ) أي القسم الذي اجتنبت عبادته (نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ) أي حوادث الزمن (مُنْكَراً مِنَ الْقَوْلِ وَزُوراً) أي كذبا من غير شك (وَإِذْ زاغَتِ الْأَبْصارُ) أي شخصت (أَتَدْعُونَ بَعْلاً) أي ظلما (فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الْأَنْباءُ) أي الحجج (وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ) أي القصور المرتفعة في السماء الحصينة (كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ) أي المقرون بالعبودية (أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا) لم يعلموا (حُسْباناً مِنَ السَّماءِ) أي عذابا (ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) البرية والعمران (وَلَمَّا وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ) هجم عليه ولم يدخلها (تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما) صحفا وعلما (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً) في النفقة (فِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ) العتادة (فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ) المقروعين (وَإِذا خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ) قرناءهم (عُمْياً وَبُكْماً وَصُمًّا) وقوله (أَحَدُهُما أَبْكَمُ) أي لا يقدر على الكلام (وَادْعُوا شُهَداءَكُمْ) شركاءكم (جِثِيًّا) في سورة الجاثية أي يجثوا على ركبها و (لَوْ لا أَنْ صَبَرْنا) وقوله (وَاصْبِرُوا عَلى آلِهَتِكُمْ) صبر غير محمود (وَما جَعَلْنا أَصْحابَ النَّارِ) وهم غير أشقياء حفظ الفروج عن الزناء إلا قوله (وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ) فإنه الستر

فصل

قال نافع بن الأزرق لابن عباس أتعرف العرب الشواظ قال أما أمية بن الصلت فكان يعرف

٢٨٤

حين هجا حسان :

يمانيا يظل يشد كيرا

وينفخ ذائبا لهب الشواظ

قال هل تعرف أمشاجا نبتليه قال أما أبو ذؤيب الهذلي فكان يعرف حيث قال :

كان النصل والفوقين منها

خلال الريش سيط به المشيج

قال هل تعرف بنين وحفدة قال أما جميل بن معمر يعرفه حيث يقول :

حفدا لو لا يد حولهن وأسلمت

بأكفهن أزمة الإجمال

قال وهل تعرف (وَلاتَ حِينَ مَناصٍ) قال أما الأعشى فقد عرفه حيث قال :

تذكرت ليلى لات حين تذكري

وعلقت منها حاجة لا تبرح

قال أتعرف (عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ زَنِيمٍ) قال أما الشاعر فقد علم لقوله :

زنيم تداعاه الرجال زيادة

كما زيد في عرض الأديم الأكارع

قال وهل تعرف الصمد قال أما القائل فقد عرف لقوله :

إلا بكر الناعي بخبري بني أسد

بعمرو بن مسعود وبالسيد الصمد

قال محمد بن علي بن شهرآشوب المازندراني رضي الله عنه هذا آخر كتاب متشابه القرآن والمختلف فيه مما عولت عليه فإن اتفق فيما بينته وشرحته شيء يمكن أن يذهب فيه إلى معنى سوى ما ذكرته فإن الحقائق متفرقة والمعاني مشتركة إذا كان الذاهب إليهما محققا لمذهب العدل محصلا لمعاني كلام العرب وأسأل الله تعالى العفو والعافية في الدنيا والآخرة وأستغفره إن عثرت فيه عثرة إنه سميع مجيب تم الكتاب في سنة سبعين وخمسمائة.

(خصوصيات هذه النسخة الشريفة)

والحمد لله على اختتام طبع هذا الكتاب المستطاب باحسن ما يمكن.

ولقد اجتهدنا بغاية الجد فى تنقيح هذه المجموعة الشريفة وتصحيحها ومقابلتها ومعارضتها على النسخ المخطوطة وتنظيم جملاتها وتفصيلها بالعلائم المخصوصة المتداولة

ولما لم يكن عندنا الا ثلث نسخ مخطوطة غير مصححة : فبذلنا جهدنا فى مطابقتها واخراج هذه النسخة منها ، واذا راينا الاختلاف بينها فى كلام فقد اخترنا ما هو الاقرب بالصواب

ولما شاهدنا بعض الجملات غلقة متشابهة غير مفهمة للمعنى المراد ، فنقلناها بعينها واثبتناها من غير تصرف وتغيير : وذلك ان منظورنا حفظ هذا الكتاب الشريف

٢٨٥

من معرض التلف ، ولم يكن لنا اليوم مجال ازيد من هذا المقدار للتحقيق والعرض. والرجوع الى المآخذ.

فالمرجو من الله تعالى ان يوفقنا لتجديد طبع هذه النسخة مع زيادة دقة وتحقيق واستدراك ما فات عنا فى هذه الطبعة من ضبط اللغات المشكلة وتوضيح الجملات المتشابهة وضبط الاسماء والامكنة ، وترتيب الفهرس الكامل

ثم انا اضفنا الى اصل الكتاب بعد الايات المعنونة عددها من السور التى اشرنا اليها بعدها لتكميل الفائدة ، ولما رأينا فى مقام يقتضى تعليقا لازما فذيلناه به بالاختصار

والحقنا بالجزء الاول فهرسا بعنوان مطالبه ، وجعلنا فى خاتمة الكتاب فهرسا جامعا للايات المعنونة عنها فى الكتاب بترتيب الحروف حتى يسهل تناولها.

ونسئل الله العناية والتوفيق وان يمن علينا بحسن الختام بمحمد (ص) خاتم النبيين وآله الطاهرين المنتجبين

وقد فرغنا فى غرة شهر جمادى الاخرة من شهور سنة تسع وستين وثلثمائة بعد الالف من الحجرة النبوية

حسن المصطفوى

٢٨٦

فهرس الموضوعات (الجزء الثانى)

ما يتعلق بالنبى (ص)....................................................... ١ ـ ٢٥

باب ما يتعلق بالامامة

وجوب وجود امام او نبى فى كل زمان.............................................. ٢٥

عصمة الامام................................................................. ٢٦

الامام افضل رعيته واعلمهم..................................................... ٢٧

الامام اشجع الناس وازهدهم.................................................... ٢٨

على (ع) ولى المؤمنين.......................................................... ٢٩

ما كان فى غدير خم............................................................ ٣٠

فضائل امير المؤمنين (ع).................................................. ٣١ ـ ٤٠

استدلال المفيد (ر ه) فى الامامة................................................. ٤٤

فضل الحسنين (ع)............................................................ ٤٥

الاستدلال على امامتهما........................................................ ٤٦

الامام بعد الحسين (ع) ابنه على (ع) ورد على الكيسانية........................... ٤٧

استدلالات على امامة الائمة ع............................................ ٤٨ ـ ٥٨

اجر الرسالة مودة القربى......................................................... ٥٩

آل ياسين..................................................................... ٦١

من هم اهل البيت.............................................................. ٦٢

اولاد فاطمة (ع) ابناء النبى ص.................................................. ٦٣

ايمان آمنة وابى طالب (ع)...................................................... ٦٤

فضائل ابى طالب............................................................... ٦٤

مثالب بعض السلف............................................................ ٦٧

لا يكون الامامة الا باختيار من الله............................................... ٧٠

المهاجرون الاولون.............................................................. ٧١

لم يصل النبى (ص) خلف احد................................................... ٧٢

معنى السابقين.................................................................. ٧٤

سورة البرائة وكلام حولها......................................................... ٧٤

كلام حول آية : ثانى اثنين ..................................................... ٧٥

دليل على امامة الائمة.......................................................... ٧٦

جمع القرآن وحفظه.............................................................. ٧٧

من هو الباغى.................................................................. ٧٨

لا يجوز اتباع احد غير الامام..................................................... ٧٨

هل يعذب الله قبل ارسال الرسل.................................................. ٧٩

هل يكون التكليف قبل الارسال ................................................. ٨٠

باب المفردات

التوبة وشرائطها................................................................. ٨١

٢٨٧

حبط الاعمال.................................................................. ٨٦

الخالدون فى النار............................................................... ٨٨

الرزق وان الله هو الرزاق......................................................... ٨٩

توتى الملك من تشاء............................................................ ٩٢

الاجل........................................................................ ٩٣

البداء......................................................................... ٩٤

الموت......................................................................... ٩٦

الرجعة........................................................................ ٩٧

اعادة الخلق والقيامة............................................................. ٩٨

القبر وسؤاله................................................................... ٩٩

معنى العمى فى الدنيا والآخرة................................................... ١٠٢

الناس يوم القيمة.............................................................. ١٠٣

اليوم ومقداره................................................................. ١٠٦

هل يدخل جميع الناس جهنم................................................... ١٠٧

الخلود فى النار................................................................ ١٠٨

الحساب فى القيامة............................................................ ١١٠

نشر الصحف ومعنى الطائر والموازين............................................. ١١١

شهادة الاعضاء والجوارح....................................................... ١١٢

الصراط...................................................................... ١١٢

الجهنم وعذاب الآخرة......................................................... ١١٣

الشفاعة..................................................................... ١١٨

الجنة ولذاتها.................................................................. ١٢٠

جنة آدم (ع)............................................................... ١٢١

الدعاء والدعوات فى القرآن..................................................... ١٢٣

الكفر والاسلام............................................................... ١٢٦

سجدة الملائكة لآدم (ع)..................................................... ١٢٨

عصى موسى (ع)........................................................... ١٣٠

معنى ردوا ايديهم بافواههم...................................................... ١٣١

معنى خلق الانسان من عجل................................................... ١٣٤

كتابة الاعمال................................................................ ١٣٥

الرزق بغير حساب............................................................ ١٣٦

تضعيف الحسنات............................................................. ١٣٧

تفضيل بنى اسرائيل............................................................ ١٣٨

معنى الامى................................................................... ١٣٨

الحروف المقطعة فى اوايل السور.................................................. ١٣٩

باب ما يتعلق باصول الفقه

بحوث متفرقة فى معنى الامر ودلالة صيغة افعل.................................... ١٤٠

معنى ان شاء الله.............................................................. ١٤٥

الشرط والاستثناء والتخصيص.................................................. ١٤٦

العموم....................................................................... ١٤٧

ثبوت البيان بالفعل كثبوته بالقول............................................... ١٤٨

المجمل وجواز تاخير بيانه....................................................... ١٤٩

الشاهد واليمين............................................................... ١٥٠

٢٨٨

انواع النسخ.................................................................. ١٥١

لا يجوز العمل بالخبر الواحد والقياس............................................. ١٥٣

هل يجب متابعة افعال النبى..................................................... ١٥٥

لا بد للاجماع ان يكون شاملا لقول المعصوم (ع)................................ ١٥٦

القياس وبطلانه............................................................... ١٥٦

باب فيما يحكم عليه الفقهاء

نجاسة المنى وبطلان الوضوء بالنوم............................................... ١٥٨

الميتة........................................................................ ١٥٩

جواز قرائة القران للجنب و ... ................................................ ١٥٩

عزائم القرآن.................................................................. ١٥٩

الجنابة وبعض احكامه......................................................... ١٦٠

جواز الجماع بعد انقطاع الحيض................................................. ١٦٠

طهارة دم السمكة............................................................ ١٦٠

نجاسة الكفار................................................................. ١٦٠

الماء طاهر ما لم يتغير.......................................................... ١٦١

الوضوء واحكامه.............................................................. ١٦٢

الصلوة واحكامها............................................................. ١٦٧

الزكوة والخمس والصدقات...................................................... ١٧٣

الصوم واحكامه............................................................... ١٧٦

الحج واحكامه................................................................ ١٧٩

الجهاد واحكامه............................................................... ١٨٥

النهى عن المنكر والامر بالمعروف................................................ ١٨٧

النكاح واحكامه.............................................................. ١٨٨

الطلاق...................................................................... ١٩٥

الظهار...................................................................... ١٩٧

عدة المطلقات................................................................ ١٩٩

الرضاعة..................................................................... ٢٠١

الايمان والنذر................................................................. ٢٠٢

الكفارات.................................................................... ٢٠٥

الصيد والذبائح............................................................... ٢٠٧

المسكرات والحرمات........................................................... ٢٠٩

البيع........................................................................ ٢١٢

الربوا........................................................................ ٢١٣

الصلح والضمان والوصية...................................................... ٢١٤

الارث....................................................................... ٢١٥

الحدود والديات............................................................... ٢١٧

الشهادات................................................................... ٢٢٣

القضاء...................................................................... ٢٢٥

باب الناسخ والمنسوخ.......................................................... ٢٢٦

باب ما جاء من طرق النحو

التانيث والتذكير.............................................................. ٢٣٤

٢٨٩

العدد....................................................................... ٢٣٦

الغلبة........................................................................ ٢٣٧

حذف ما يدل عليه السياق.................................................... ٢٣٩

لا يكون علامة التانيث فى الاسامى المخصوصة بالنساء............................ ٢٤٠

الواحد والجمع................................................................ ٢٤٠

غير المنصرف................................................................. ٢٤٣

الاشباع واقسام الواو........................................................... ٢٤٤

الفاء والباء والالف............................................................ ٢٤٥

بعض المتفرقات............................................................... ٢٤٦

الواحد والجمع................................................................ ٢٤٧

الاستثناء والشرط............................................................. ٢٤٩

نصب النكرة بعد المعرفة....................................................... ٢٥٠

ذكر المحل مكان الحال......................................................... ٢٥١

كل اسم جاء على لفظ المصدر فالواحد والتثنية والجمع فيه سواء.................... ٢٥١

التاكيد...................................................................... ٢٥٢

" من" واحد لفظا جمع معنى.................................................... ٢٥٣

دخول لولا على الماضى........................................................ ٢٥٣

بعض المتفرقات............................................................... ٢٥٤

باب النوادر

الحقيقة والمجاز................................................................. ٢٦٥

حذف ما هو معلوم من السياق................................................. ٢٦٦

وضع الكلام فى غير موضعه.................................................... ٢٧١

الاستعارة والابدال............................................................. ٢٧٥

تغيير ما يقتضيه الظاهر........................................................ ٢٧٧

معانى القرآن.................................................................. ٢٨١

قد تفرد التنزيل بشى فيكون امارة له............................................. ٢٨٤

تمّ والحمد لله

٢٩٠

فهرس الآيات

سورة الفاتحة (١)

رقم الآية

الآية

رقم الصفحة

٤

 (مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ)

١ / ٨٩

٥

 (إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ)

١ / ١٤٩

٦

 (اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ)

١ / ١٢٥ ٢ / ١٢٩ ١٦٩

سورة البقرة (٢)

٢

 (هُدىً لِلْمُتَّقِينَ)

١ / ١٢٨ ٢ / ١٤٧

٣

 (وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ)

٢ / ٨٩

٧

 (خَتَمَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ وَعَلى سَمْعِهِمْ ...)

١ / ١٥١ / ١٥٣

٩

 (يُخادِعُونَ اللهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا)

١ / ١٧٨

١٠

 (فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ)

١ / ١٥٨

١٥

 (اللهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ)

١ / ١٦٩ ١٨٨

١٦

 (مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً ...)

٢ / ٢٣٨

١٩

 (يَجْعَلُونَ أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ)

٢ / ٢٥٠

٢١

 (يا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ ...)

١ / ١٨١ ٢ / ١٤١ ٥٠ ١٤٣

٢٢

 (فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْداداً)

١ / ١٠٢

٢٣

 (فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ)

٢ / ٢٣٧

٢٦

 (إِنَّ اللهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً)

١ / ٨٦

٢٦

 (يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً)

١ / ١٣٥ ١٣٦

٢٨

 (وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ)

٢ / ١٠١

٢٩

 (هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً)

٢ / ٨٩ ١ / ٣

٢٩

 (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ ...)

٢ / ٢٤٠ ١ / ٦٨

٢٩

 (وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)

١ / ٥٠

٣٠

 (وَإِذْ قالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ ...)

١ / ٢١٥

٢٩١

رقم الآية

الآية

رقم الصفحة

٣٠

 (قالُوا أَتَجْعَلُ فِيها مَنْ يُفْسِدُ فِيها)

١ / ٥٠

٣٠

 (إِنِّي أَعْلَمُ ما لا تَعْلَمُونَ)

١ / ٢١٤ ١٥٠

٣١

 (وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْماءَ كُلَّها)

١ / ٥٠

٣٢

 (سُبْحانَكَ لا عِلْمَ لَنا إِلَّا ما عَلَّمْتَنا ..)

١ / ١٥ ٥٠

٣٥

 (وَقُلْنا يا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ ...)

١ / ٩ ٢ / ١٢١

٣٥

 (وَلا تَقْرَبا هذِهِ الشَّجَرَةَ)

١ / ٢١١

٣٤

 (أَبى وَاسْتَكْبَرَ وَكانَ مِنَ الْكافِرِينَ)

١ / ١٨

٣٦

 (اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ)

١ / ٢١٣

٣٧

 (فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ فَتابَ عَلَيْهِ)

١ / ٢١٤

٣٨

 (اهْبِطُوا مِنْها)

١ / ٢١٢

٣٨

 (فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ)

١ / ١٢٩

٣٧

 (وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا ...)

٢ / ٢٤٥

٤١

 (وَلا تَشْتَرُوا بِآياتِي ثَمَناً قَلِيلاً)

٢ / ٧٦ ٢٤٥

٤٣

 (أَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ)

٢ / ٤٣ ١٤٨ ١٧٥

٤٥

 (وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ ...)

٢ / ٢٤٦

٤٦

 (الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ ...)

١ / ٧٢ ٢ / ١٣٩

٤٧

 (وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعالَمِينَ)

٢ / ١٢٨

٤٩

 (وَإِذْ نَجَّيْناكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ ...)

١ / ١٨٧ ٢ / ٢٤٤ ٢٥٤

٥٣

 (وَإِذْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ وَالْفُرْقانَ)

١ / ٢٤٦

٥٣

 (لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ)

١ / ١٢٨

٥٥

 (وَإِذْ قُلْتُمْ يا مُوسى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ ...)

١ / ١٠٢

٦٠

 (فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً ...)

٢ / ١٢٩

٦٢

 (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا ...)

٢ / ٢٣٣ ٢٤٧

٦٣

 (وَإِذْ أَخَذْنا مِيثاقَكُمْ وَرَفَعْنا فَوْقَكُمُ الطُّورَ)

١ / ٩

٦٣

 (خُذُوا ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ)

١ / ١٥٠

٦٥

 (كُونُوا قِرَدَةً خاسِئِينَ)

٢ / ٢٠٩

٦٦

 (فَجَعَلْناها نَكالاً لِما بَيْنَ يَدَيْها وَما خَلْفَها)

٢ / ٢٥٩

٦٧

 (وَإِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللهَ ...)

٢ / ١٤٩ / ١ / ٢٤٧

٧٠

 (وَإِنَّا إِنْ شاءَ اللهُ لَمُهْتَدُونَ)

١ / ١٤٥

٧٢

 (وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْساً فَادَّارَأْتُمْ فِيها ...)

٢ / ١٣٥

٢٩٢

رقم الآية

الآية

رقم الصفحة

٧٤

 (ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ ...)

١ / ١٠

٧٤

 (وَإِنَّ مِنْها لَما يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللهِ)

١ / ٣٣

٧٨

 (وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ إِلَّا أَمانِيَّ ...)

٢ / ١٣٨

٧٩

 (فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ ...)

٢ / ٢١٩

٨٣

 (وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً)

٢ / ٢٢٦

٩١

 (فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِياءَ اللهِ مِنْ قَبْلُ)

١ / ١٨٩ ٢ / ٩٩ ٢٥٨

٩٣

 (وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ)

١ / ١٥٥

٩٨

 (مَنْ كانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ)

١ / ١٦

١٠٢

 (وَاتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ ...)

١ / ٢٥٤

١٠٢

 (وَما أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبابِلَ هارُوتَ وَمارُوتَ ...)

١ / ١٧

١٠٢

 (وَما هُمْ بِضارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ)

١ / ١٦٢

١٠٢

 (وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ ...)

٢ / ٢٥٦

١٠٥

 (يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ)

١ / ٢٠٧

١٠٦

 (ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ ...)

١ / ٦٢ ٢ / ١٥٢

١٠٧

 (لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ)

٢ / ٢٣٨

١٠٩

 (فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ)

٢ / ٢٢٦

١١١

 (وَقالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً ...)

٢ / ٢٥٩

١١٢

 (بَلى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ)

٢ / ٢٦١

١١٤

 (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ)

٢ / ٢٣٨

١١٥

 (وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَما تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ)

٢ / ٢٢٦

١١٧

 (إِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)

١ / ٤٨ ٦٢ ٢ / ٢٦

١٢٠

 (وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي ...)

٢ / ١٦

١٢٤

 (وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ)

٢ / ٢٦

١٢٤

 (إِنِّي جاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِماماً قالَ ...)

٢ / ٧٦

١٢٥

 (وَعَهِدْنا إِلى إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ)

١ / ٢٢٦

١٢٨

 (رَبَّنا وَاجْعَلْنا مُسْلِمَيْنِ لَكَ)

١ / ٢٢٥

١٢٨

 (وَتُبْ عَلَيْنا)

١ / ٢٢٦

١٣٠

 (وَلَقَدِ اصْطَفَيْناهُ فِي الدُّنْيا)

١ / ٢٢٤

١٣٢

 (يا بَنِيَّ إِنَّ اللهَ اصْطَفى لَكُمُ الدِّينَ)

٢ / ٢٤٢

١٣٣

 (قالُوا نَعْبُدُ إِلهَكَ وَإِلهَ آبائِكَ)

١ / ٢٢٧

٢٩٣

رقم الآية

الآية

رقم الصفحة

١٤٠

 (أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللهُ)

١ / ٥١

١٤٢

 (سَيَقُولُ السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ ما وَلَّاهُمْ)

٢ / ١٥١

١٤٣

 (وَكَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا ...)

٢ / ٣١ ١٤٣

١٤٣

 (وَما كانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ)

١ / ١١٠

١٤٤

 (فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ)

٢ / ١٥٢ ١٦٧

١٤٩

 (وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ)

١ / ٨٧

١٥٢

 (فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ)

١ / ٨٧

١٥٣

 (إِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ)

١ / ٧٢

١٥٨

 (فَلا جُناحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما)

٢ / ١٨٣

١٥٩

 (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ)

٢ / ١٥٤

١٦١

 (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَماتُوا ...)

٢ / ١٢٦

١٦٤

 (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ)

١ / ٤

١

 (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللهِ ...)

٢ / ٢٥٩

١٦٣

 (يا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلالاً طَيِّباً)

٢ / ٢١٢

١٦٩

 (إِنَّما يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشاءِ)

١ / ١٠٣

١٥٣

 (وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ)

٢ / ١٥٣

١٧٠

 (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا ما أَنْزَلَ اللهُ)

١ / ٤٦

١٧١

 (وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ ...)

١ / ١٣

١٧٤

 (ما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ)

٢ / ١٣٢

١٧٤

 (لا يُكَلِّمُهُمُ اللهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ)

٢ / ١٠٣

١٧٥

 (فَما أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ)

١ / ٥٤ ٢ / ١١٧

١٧٧

 (وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللهِ)

٢ / ٢٦٠

١٧٨

 (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ)

٢ / ٢٢١ ٢٢٢ ٢٣٠

١٧٩

 (وَلَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ)

٢ / ٢٢١

١٨٠

 (كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ ...)

٢ / ٢١٤ ٢٣٣

١٨١

 (فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ ما سَمِعَهُ فَإِنَّما إِثْمُهُ ...)

٢ / ١٠١ ١٩٠

١٨٣

 (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ ...)

٢ / ١٧٦

١٨٤

 (فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ)

٢ / ١٧٨

١٨٤

 (وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ)

٢ / ١٧٧

٢٩٤

رقم الآية

الآية

رقم الصفحة

١٨٥

 (شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ)

١ / ٦٣

١٨٥

 (فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ...)

٢ / ١٧٦

١٨٦

 (وَإِذا سَأَلَكَ عِبادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ...)

١ / ٦٥ / ٢ / ١٢٣

١٨٧

 (أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيامِ الرَّفَثُ ...)

٢ / ٢٣٨

١٨٧

 (ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى اللَّيْلِ)

٢ / ١٧٧ ١٧٨

١٨٧

 (وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ)

٢ / ١٧٧ ١٨٢

١٨٧

 (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ ...)

٢ / ١٥٠

١٨٦

 (وَقاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ)

٢ / ٢٢٦

١٨٩

 (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَواقِيتُ ...)

٢ / ١٧٦ ١٨٠

١٨٩

 (وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ...)

٢ / ١٣٣ ١٩٣

١٩١

 (وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ)

٢ / ٨٤

١٩٤

 (فَمَنِ اعْتَدى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ)

٢ / ٢١٩

١٩٥

 (وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ)

٢ / ١٨٨

١٩٦

 (وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ.)

٢ / ١٧٩ ١٨٠ ١٨٢ ١٨٤ ١٨٥

١٩٦

 (فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ)

٢ / ١٨٤

١٩٧

 (الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُوماتٌ)

٢ / ١٨٠

١٩٧

 (وَلا جِدالَ فِي الْحَجِ)

٢ / ١٨٣

١٩٨

 (فَاذْكُرُوا اللهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرامِ)

٢ / ١٨٤

٢٠٢

 (وَاللهُ سَرِيعُ ..)

٢ / ١٠٩

٢٠٣

 (فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ)

٢ / ١٨٤

٢١٠

 (هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ)

١ / ٨٣

٢١٢

 (وَاللهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ)

٢ / ١٣٦

٢١٣

 (كانَ النَّاسُ ...)

١ / ٢٠٧

٢١٣

 (رُسُلاً مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ)

١ / ٢٠٤

٢١٣

 (كانَ النَّاسُ ...)

١ / ٢٠٧

٢١٣

 (وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ ...)

١ / ١٣٠

٢١٤

 (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ ...)

١ / ٥٢

٢١٤

 (وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ ...)

٢ / ١٧

٢١٦

 (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ)

٢ / ١٢٨

٢١٧

 (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ ...)

٢ / ٢٢٧

٢١٩

 (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ ...)

٢ / ٢١٠

٢١٩

 (يَسْئَلُونَكَ ما ذا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ)

٢ / ٢٢٦

٢٢٢

 (وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ)

٢ / ١٦٠

٢٩٥

رقم الآية

الآية

رقم الصفحة

٢٢٣

 (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ ...)

٢ / ١٩٣

٢٢٣

 (وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلاقُوهُ)

١ / ٩٨

٢٢٤

 (وَلا تَجْعَلُوا اللهَ عُرْضَةً لِأَيْمانِكُمْ)

٢ / ٢٠٢

٢٢٦

 (لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسائِهِمْ ...)

٢ / ٩٧

٢٢٨

 (وَالْمُطَلَّقاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ ...)

٢ / ١٤٧ ١٩٩ ٢٢٨

٢٢٨

 (وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَ)

٢ / ١٩٩

٢٢٩

 (الطَّلاقُ مَرَّتانِ)

٢ / ١٩٥

٢٢٩

 (فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيما حُدُودَ اللهِ)

٢ / ٢٢٨

٢٣٣

 (وَالْوالِداتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ ...)

٢ / ٢٠١

٢٣٤

 (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْواجاً ...)

٢ / ٢٠٠ ٣٢٨

٢٣٤

 (فَإِذا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ ...)

٢ / ١٩٢

٢٣٦

 (لا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّساءَ ...)

٢ / ١٩٧

٢٣٦

 (عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ ...)

٢ / ٢٥١ ١٩٢

٢٣٧

 (وَإِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ ...)

٢ / ١٨٨ ١٤٦ ١٩٢

٢٣٨

 (حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطى)

٢ / ١٦٨

٢٣٨

 (وَقُومُوا لِلَّهِ قانِتِينَ)

٢ / ١٧٠

٢٣٩

 (فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجالاً أَوْ رُكْباناً)

٢ / ١٥٣

٢٤١

 (وَلِلْمُطَلَّقاتِ مَتاعٌ بِالْمَعْرُوفِ)

٢ / ١٩٤

٢٤٣

 (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ ...)

٢ / ١٠١

٢٤٣

 (إِنَّ اللهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ ...)

٢ / ١٣٦

٢٤٥

 (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً)

١ / ٦٤

٢٤٥

 (وَاللهُ يَقْبِضُ وَيَبْصُطُ)

١ / ٨١

٢٤٧

 (وَقالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ ..)

٢ / ٣٦

٢٤٧

 (إِنَّ اللهَ اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَزادَهُ ...)

٢ / ٢٨

٢٥٠

 (رَبَّنا أَفْرِغْ عَلَيْنا صَبْراً)

١ / ٢٥٠

٢٥٢

 (تِلْكَ آياتُ اللهِ نَتْلُوها عَلَيْكَ بِالْحَقِ)

٢ / ٧

٢٥٣

 (تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ)

١ / ٢٠٦

٢٥٣

 (وَلَوْ شاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلُوا)

١ / ١٤٠ ١٤١

٢٥٤

 (وَالْكافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ)

٢ / ٨٧

٢٥٥

 (اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ)

١ / ٥٧ ٩٠ ١٠٦

٢٩٦

رقم الآية

الآية

رقم الصفحة

٢٥٥

 (مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ)

٢ / ١١٨

٢٥٥

 (وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ)

١ / ٥٦

٢٥٥

 (وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ)

١ / ٤٢ ٦٩

٢٥٥

 (وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ)

١ / ٩١

٢٥٧

 (اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا ...)

١ / ١٩٠

٢٥٨

 (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ)

١ / ٢٢١

٢٥٨

 (وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)

١ / ١٢٧

٢٥٩

 (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ)

١ / ٤٤

٢٦٠

 (رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى)

١ / ٢٢١

٢٦١

 (فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ)

٢ / ١٣٧

٢٦٤

 (وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ)

١ / ١٢٧

٢٧٠

 (وَما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ)

٢ / ١١٩

٢٧٢

 (لَيْسَ عَلَيْكَ هُداهُمْ)

١ / ١٢٧

٢٧٣

 (لِلْفُقَراءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا)

١ / ١٤٨

٢٧٤

 (الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ بِاللَّيْلِ ...)

٢ / ٣٧

٢٧٥

 (يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِ)

١ / ٢٢

٢٧٥

 (أَحَلَّ اللهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبا)

٢ / ١٧٥ ٢٠٧

٢٧٦

 (يَمْحَقُ اللهُ الرِّبا وَيُرْبِي الصَّدَقاتِ)

٢ / ١٣٨

٢٨٠

 (وَإِنْ كانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ)

٢ / ٢٠٢ ٢١٤

٢٨٢

 (وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجالِكُمْ)

٢ / ١٥٠ ٢٢٣

٢٨٢

 (وَلا يَأْبَ كاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ)

٢ / ٢٢٧

٢٨٢

 (وَلا يَأْبَ الشُّهَداءُ إِذا ما دُعُوا)

٢ / ٢٢٤

٢٨٢

 (وَأَشْهِدُوا إِذا تَبايَعْتُمْ)

٢ / ٢٢٤

٢٨٣

 (فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ)

٢ / ٢١٣

٢٨٣

 (وَلا تَكْتُمُوا الشَّهادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْها ...)

٢ / ٢٢٥

٢٨٦

 (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَها)

١ / ١٤٦ / ٢ / ١٧٨ / ١٧٧

٢٨٦

 (رَبَّنا لا تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا أَوْ أَخْطَأْنا)

١ / ١٦٤

٢٨٦

 (وَلا تُحَمِّلْنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ)

١ / ١٤٦

٢٩٧

سورة آل عمران (٣)

رقم الآية

الآية

رقم الصفحة

٤

 (مِنْ قَبْلُ هُدىً لِلنَّاسِ)

١ / ١٢٨

٥

 (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ)

٢ / ٢٩ ٧٦ ٢٥٨

٧

 (مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ)

٢ / ٢٤٠

٧

 (وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ)

٢ / ٢٤١

٧

 (فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ ...)

١ / ١٦٢

٨

 (رَبَّنا لا تُزِغْ قُلُوبَنا)

١ / ١٦٣

١٢

 (وَتُحْشَرُونَ إِلى جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمِهادُ)

٢ / ١١٦

١٣

 (قَدْ كانَ لَكُمْ آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ ...)

٢ / ١٢٧

١٥

 (الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقانِتِينَ ...)

٢ / ٦٧

١٨

 (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ)

١ / ٨٨

٢٠

 (فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ ...)

٢ / ١٨

٢٦

 (قُلِ اللهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ)

٢ / ٢٦ ٩٢

٢٨

 (وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ)

١ / ٧٥

٢٩

 (قُلْ إِنْ تُخْفُوا ما فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللهُ)

٢ / ٢٣٠

٣٢

 (أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ)

٢ / ١٤٤

٣٢

 (فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ الْكافِرِينَ)

١ / ١٤٥

٣٣

 (إِنَّ اللهَ اصْطَفى آدَمَ وَنُوحاً ...)

٢ / ٥٠ ٥٥

٣٦

 (وَإِنِّي أُعِيذُها بِكَ وَذُرِّيَّتَها مِنَ الشَّيْطانِ)

١ / ٢٢

٣٧

 (كُلَّما دَخَلَ عَلَيْها زَكَرِيَّا الْمِحْرابَ)

١ / ٢٢٨

٤٠

 (قالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ)

١ / ٤٠

٤٣

 (يا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي ...)

٢ / ٢٤٨ / ١ / ١٤

٤٥

 (أَنَّ اللهَ يُبَشِّرُكَ)

١ / ٢٥٦

٤٦

 (وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ)

١ / ٢٥٧

٤٨

 (وَيُعَلِّمُهُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ)

٢ / ٢٥٤

٤٩

 (أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ ...)

١ / ٢٥٨ / ٢ / ٢٤٨

٥٢

 (مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ)

١ / ٧٤

٥٤

 (وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللهُ وَاللهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ)

١ / ١٧٧

٥٦

 (كُلَّما نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْناهُمْ جُلُوداً غَيْرَها)

٢ / ١١٣

٢٩٨

رقم الآية

الآية

رقم الصفحة

٥٧

 (وَاللهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ)

١ / ١٩٣

٥٧

 (هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ)

٢ / ٩٧

٥٨

 (ذلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْآياتِ ...)

١ / ٨٧ ٢ / ٢٥٣

٥٩

 (خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ)

١ / ٦

٦١

 (فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ ...)

٢ / ٣٣ ٤٥

٦٢

 (وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللهُ)

١ / ١٠٤

٦٣

 (فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِالْمُفْسِدِينَ)

١ / ٥١

٦٤

 (قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى كَلِمَةٍ ...)

١ / ٤٥

٦٥

 (لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْراهِيمَ وَما أُنْزِلَتِ التَّوْراةُ)

١ / ٤٥

٦٧

 (ما كانَ إِبْراهِيمُ يَهُودِيًّا وَلا نَصْرانِيًّا)

١ / ٢٥٩

٦٩

 (وَدَّتْ طائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ)

١ / ١٣٦

٧٧

 (وَلا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ)

١ / ١٠٤

٨١

 (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ مِيثاقَ النَّبِيِّينَ)

١ / ٨

٨٣

 (وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً)

٢ / ١٢٦

٨٤

 (قُولُوا آمَنَّا بِاللهِ وَما أُنْزِلَ إِلَيْنا)

١ / ٢٠٦

٨٥

 (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ)

٢ / ١٨٦

٨٦

 (كَيْفَ يَهْدِي اللهُ قَوْماً كَفَرُوا)

١ / ١٢٦

٨٩

 (إِلَّا الَّذِينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَأَصْلَحُوا)

٢ / ٢٢٤

٩٠

 (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ ...)

١ / ١١٢ ٢ / ٨٣

٩٣

 (كُلُّ الطَّعامِ كانَ حِلًّا لِبَنِي إِسْرائِيلَ)

١ / ٢٣٠ ٢ / ٩٢

٩٥

 (قُلْ صَدَقَ اللهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً)

٢ / ٢٠

٩٧

 (وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً)

٢ / ٢٢٢ ١٨٢

٩٧

 (وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ)

١ / ١٤٩ ٢ / ١٤٣ ١٨١

١٠٢

 (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقاتِهِ)

٢ / ٢٣٠

١٠٣

 (فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ)

١ / ١٠ ١٥٤

١٠٦

 (يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ ...)

١ / ١١٢

١٠٨

 (وَمَا اللهُ يُرِيدُ ظُلْماً لِلْعالَمِينَ)

١ / ١٩٣

١٠٩

 (لَيْسُوا سَواءً مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ أُمَّةٌ ...)

٢ / ٢٥٨

١١٠

 (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ)

٢ / ٨ ١٨٧

١٢٦

 (وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللهِ)

١ / ٩٢

٢٩٩

رقم الآية

الآية

رقم الصفحة

١٢٧

 (لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ...)

٢ / ٨

١٣٠

 (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا الرِّبَوا ...)

٢ / ٢١٣

١٣١

 (وَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ)

٢ / ١١٦

١٣٣

 (وَسارِعُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ)

٢ / ١٤١

١٣٣

 (وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّماواتُ وَالْأَرْضُ)

٢ / ١٢٠

١٤٠

 (إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ)

١ / ١٥٩

١٤٥

 (وَما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا ...)

١ / ١٤٥ ٢ / ٩٣

١٤٥

 (وَمَنْ يُرِدْ ثَوابَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها)

٢ / ٢٥٩

١٤٨

 (فَآتاهُمُ اللهُ ثَوابَ الدُّنْيا وَحُسْنَ ثَوابِ الْآخِرَةِ)

٢ / ٩١

١٥٠

 (بَلِ اللهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ)

١ / ٩١

١٥٤

 (قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ ...)

١ / ١٥٤ ٢ / ١٤٨

١٥٤

 (وَلِيَبْتَلِيَ اللهُ ما فِي صُدُورِكُمْ)

١ / ٥٤

١٥٥

 (إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ ...)

٢ / ٦٩

١٥٥

 (إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطانُ)

١ / ١٣٧

١٥٦

 (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا ...)

١ / ٢٤٦

١٥٩

 (وَشاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ)

١ / ٧

١٦٠

 (إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللهُ فَلا غالِبَ لَكُمْ)

١ / ٩٢ ٢٠٩

١٦٧

 (يَقُولُونَ بِأَفْواهِهِمْ ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ)

٢ / ١٣١

١٦٩

 (وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً ...)

٢ / ١٠٠

١٧٦

 (وَلا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ)

١ / ١٨٣

١٨١

 (وَذُوقُوا عَذابَ الْحَرِيقِ)

٢ / ١١٥

١٨٤

 (وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ)

٢ / ١٧

١٨٥

 (كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ)

٢ / ٩٦

١٨٩

 (وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ)

١ / ٧٣

١٩٤

 (وَلا تُخْزِنا يَوْمَ الْقِيامَةِ)

٢ / ١٢٤

سورة النساء (٤)

١

 (وَبَثَّ مِنْهُما رِجالاً كَثِيراً وَنِساءً)

٢ / ٢٤٢ ١٩٠

٣

 (فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ)

٢ / ١٩٠

٤

 (وَآتُوا النِّساءَ صَدُقاتِهِنَ)

٢ / ١٩٢

٣٠٠