أمّا بعد :

فهذه زهرة ناضرة تبهج النواظر ، وباقة عَطِرة تفرح الخواطر ، وطُرفةٌ أدبيّة كانت مطمورة في زوايا الخمول ، أبرزتُها من خِدْرها كما يراها القرّاء الأفاضل ، علَّها تُرضي ذوقهم الأدبي وتنال منهم الرضى والقبول.

والله تعالى من وراء القصد.

قم ـ إيران

السيّد أحمد الحسيني