الصفحه ٢٤٠ : (٢).
٢٥
ـ كنز الفوائد للكراجكي : ذكر أن أبا
حنيفة أكل طعاما مع الإمام الصادق جعفر بن محمد عليهالسلام
فلما
الصفحه ٢٤٥ :
عليهالسلام
نصوصا عليه بالإمامة
وإشارات إليه بالخلافة وأخذوا عنه معالم دينهم وروي عنه من الآيات والمعجزات ما
الصفحه ٢٦٣ :
طريق المسألة قال قلت جعلت فداك عليك إمام قال لا فدخلني شيء لا يعلمه إلا الله
إعظاما له وهيبة أكثر ما
الصفحه ٣١٥ :
أنكرت من ذلك فقال له السيد إذا لم تحسن المدح فاسكت أتوصف آل محمد
صلىاللهعليهوآله
بمثل هذا ولكني أعذرك
الصفحه ٣٦٦ : علي بن أبي طالب والله الإمام الذي يجب علينا نصيحته ولزوم جماعة
أهل بيته قال فأخذ الكتاب فخرقه ثم قال
الصفحه ٤٠٤ : قلت نعم أخبرنا محمد بن مسلم
الثقفي عن محمد بن علي عن أبيه عن جده عن النبي
صلىاللهعليهوآله
فقال
الصفحه ٢٠ : عليهالسلام
ورفع رأسه إليه فقال إن
الإمام إذا دفع لم يكن له أن يقف إلا بالمزدلفة فلم يزل إسماعيل يتقصد حتى ركب
الصفحه ٢٦ :
جاءت به الملائكة
ومثل السلاح فينا كمثل التابوت في بني إسرائيل يعني أنه كان دلالة على الإمامة
الصفحه ٧٠ : الدرجات
أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن إبراهيم بن الفضل عن عمر بن يزيد قال : كنت عند
أبي عبد الله وهو وجع
الصفحه ٩٦ : كلام جعفر بن محمد فقال أنا أشهد أنه إمام فرض الله طاعته وما كان ابن عمي
يعرف قليلا ولا كثيرا قال فدخلت
الصفحه ٢٣٩ : لا يقبل الله غيره فعجز عن لا
شيء فقال اذهب بهذه البغلة إلى إمام الرافضة فبعها منه بلا شيء واقبض الثمن
الصفحه ٢٨٠ : .
ثم انصرف حتى جاء
البيت فبعث رسولا إلى محمد في جبل بجهينة يقال له الأشقر على ليلتين من المدينة
فبشره
الصفحه ٢٩٢ : تغيير الإمام عما وضع عليه الرسول
صلىاللهعليهوآله
لا يكون إلا ببعثة نبي
آخر ينسخ دينه لا تكلفن على
الصفحه ٣١٩ : الله
عليهالسلام
مقاله ودعاؤه إلى القول
بنظام الإمامة ثم ذكر الأبيات مع اختصار (١).
بيان
: العذافرة
الصفحه ٣٢٨ :
ما أنت حين تخص
آل محمد
بالمدح منك
وشاعر بسواء
مدح الملوك ذوي