الصفحه ٢٠ :
تركّبت مع الذات الأخرى تركّبا اتّحاديا.
نعم يرد على ما في
الكفاية أنّ قياس العناوين الصادقة على الممكن
الصفحه ٤٣ :
وهذا الأخير هو
المتعيّن فإنّه قدسسره صرّح به في حواشي العروة وفي الوسيلة ، قال في حاشية
العروة
الصفحه ٣٥٨ : كلامه قدسسره (٢).
ولكن الذي يظهر
منه في الكفاية العدول عن ذلك ، فإنّه بعد بيان أنّ الأصل هو عدم
الصفحه ٤٩ :
هذه الحاشية على
الصورة الثانية ، ولأجل ذلك كتب على هذه الحاشية ما لفظه : يعني بنحو السببية
الصفحه ٣٧٤ :
في الحاشية (١) غير متوجّه على ما أفاده شيخنا قدسسره بعد الالتزام بكون حكم العقل بقبح التشريع
الصفحه ٨٩ :
التكليف الحقيقي الذي هو عين الارادة الحقيقية أو لازمها ، فتأمّل.
قوله
في الحاشية المزبورة : بل التحقيق
الصفحه ٣٤ :
قوله
في هذه الحاشية : فإن قلنا بأنّهما من أجزاء الصلاة كان المأمور به متّحدا مع
المنهي عنه وجودا
الصفحه ١٤٠ : في توضيح مرام شيخنا قدسسره من المقايسة
المذكورة تعرف أنّه لا يتوجّه عليه شيء ممّا في هذه الحاشية من
الصفحه ١٥٩ :
ومن ذلك تعرف
الجواب عمّا ذكره في الحاشية (١) من دعوى التفرقة بين الخروج في الاضطرار لا بسو
الصفحه ١٧٩ :
إلى ما علّقه في الحاشية (١) من التنبيه على خروج هذه الصورة ممّا نقله عن شيخنا قدسسره من حكم المسألة
الصفحه ٣٥٤ :
كما حرّره قدسسره (١) في الحاشية على الهامش بأنّه بالنسبة إليه تعالى بمعنى
الاتيان بغير المشروع
الصفحه ١٠ : ، فليس
الميزان في كونها كلامية هو كونها عقلية كي يتّجه عليه ما في الحاشية.
وأمّا عدّها في
المسائل
الصفحه ٣٣ : يضاف إليه.
قوله
في هذه الحاشية : كالأذكار ، ضرورة أنّ التكلّم في الدار المغصوبة لا يصدق عليه
التصرّف
الصفحه ٦٣ : لوحدة متعلّقهما وإن لم يكن شيء
منهما إلزاميا.
وهذا الأخير ذكره
في الحاشية (١) والظاهر أنّه متوجّه بنا
الصفحه ١١٠ : ، فيكون
خارجا عمّا صدّر به العنوان من التركّب الانضمامي.
قوله
في الحاشية : التحقيق صحّة ما ذهب إليه