الصفحه ٢٧٤ : المعاني ، فالمشابه للحيوان المفترس كلي تحته مشابهه في
الشجاعة ومشابهه في البخر و ... إلخ ، بل إن نفس ما
الصفحه ٨٣ : لها كما
يدّعي ذلك في باقي الانشائيات في كونها إبرازا لما هو في النفس ، والاّ لعاد
الانشاء إخبارا عما
الصفحه ١٣ : بعضها يكون العلة فيه نفس الذات ، وبعضها يكون العلة فيه
شيء آخر كجزء مساو أو أعم أو خارج كذلك. نعم إن
الصفحه ٤٩٦ : ثانيا.
ثم إن في النفس
شيئا من حديث التوأمية ، لأن مرجعه إلى أن الشارع لاحظ نفس تلك الذات من غير إدخال
الصفحه ٤٦٧ : ، لما عرفت فيما تقدم من أن ذلك موجب لتقدم الشيء على
نفسه ، فلا يمكن للآمر أن ينظر في رتبة جعل أمره إلى
الصفحه ٤٣٥ : اخرى
تتعلق بذلك الداعي ، فيكون ذلك الأمر الثاني محدثا لداع ثان في نفس المكلف يحمله
على تعلق إرادته
الصفحه ٤٤٠ :
هو من مقولة
الارادة النفسانية الباعثة على الفعل ، بل هو من أفعال النفس وهو من سنخ قصد
المعنى من
الصفحه ٣٤٤ :
عنه ، وهي أعني
الارادة المتعلقة بالفعل فعل من أفعال النفس ، فيمكننا القول بأنّه لا واسطة بينها
الصفحه ١٠ : المتصف بالبياض هو نفس الجسم ، وليس
السطح واسطة عروضية في ذلك ولا ثبوتية.
ولعلّ الأولى هو أخذ الواسطة
الصفحه ٣٥ : إلى ذي
الواسطة مجازية.
ولعل ما في
المقالة ناظر إلى نفس العلة أعني نفس الحركة ونفس الخط ، فإنّ كلا
الصفحه ٤٥٢ :
إلى نفس الأمر إلاّ بمعنى قصد الآمر التأمر الذي يلزمه عدم اعتبار المصلحة في
المتعلق الذي هو على الظاهر
الصفحه ٣٦٠ : واخرى تكون بالاجارة
والاستيناب. وهذا الذي يكون بالاستيناب لو كان نفس الاستيناب فيه كافيا في السقوط
عن
الصفحه ٧٥ :
إيجاد النسبة
الابتدائية بين السير والبصرة ، ويكون المنظور إليه من لفظة « من » هو نفس إيجاد
النسبة
الصفحه ٩٥ : الدلالة التصورية. ثم تطرق إلى الإنشائيات وجعل
مركز الانشاء هو ما في النفس بعد إبرازه بالألفاظ ، فلازمه أنّ
الصفحه ٣٢٧ :
الحكيم فلا بد أن يكون مسبوقا بقيام الطلب أو الارادة في نفسه ، بحيث كان قيامه في
نفسه علة لصدور البعث عنه