الصفحه ٥٣٦ : الشريف على استحالة التركب ................................. ٢٧٨
الأقوال
في وضع المشتق والمختار فيه
الصفحه ١٩ :
حركة أجزائها
الآخر ، ولا يكون في البين إلاّ حركة واحدة منبسطة على الجميع. ولك أن تقول : إنّ
حركة
الصفحه ٣٤ : يكون موضوعه الأعم أو موضوعه الأخص ، لأجل ترتب الثمرة في ذينك العلمين على
البحثين ، فلاحظ وتأمل.
أما
الصفحه ٧٢ :
تسميته ، وقد عرفت
في حقيقة الوضع أنّ أصله هو هذا النحو من الخلق والايجاد ، أعني إيجاد المعنى
الصفحه ٧٦ : بعيدا. نعم دعوى كون المعنى الحرفي منظورا إليه استقلالا ببرهان أنّه يقع
موردا للسؤال والجواب كما في قولك
الصفحه ١٤٢ :
إنّه مقيد بقيود
في الجملة ، كان اللفظ مجملا ، سواء كان الدال على التقييد الاجمالي متصلا أو
منفصلا
الصفحه ١٥٩ :
تكون مراتب الركوع
دخيلة في حصول ذلك الغرض ، بأن يكون الأصل في الركوع هو الأصل في حصول ذلك الغرض
الصفحه ١٧٢ : موضوعا لما هو المفهوم من اللفظ الآخر.
ومنه يظهر لك ما
في الحاشية على ما في المتن من قوله : لا يعقل
الصفحه ١٧٦ : رأي السكاكي (١) ، وذلك لا يجعل استعمال اللفظ في ذلك المقام استعمالا حقيقيا على وجه يكون
توجيها للأعم
الصفحه ١٨٦ :
ثم
إنّه ليس المراد
بالتمامية بلحاظ الأمر ، لأنّ كلامهم إنّما هو في مقام التسمية ، وهي أعني التسمية
الصفحه ١٩٩ :
المقدمات
الاعدادية ، وذلك لا يتعلق التكليف به بل أقصى ما في البين هو أنّه على الشارع
الحكيم أن
الصفحه ٢٢٤ :
الجزء انقضاء عن
الجميع مع بقاء الذات ، وهكذا الحال فيما إذا كان الزمان متصلا كما في صدق المقتل
على
الصفحه ٢٢٥ : يرد
على ما أفاده في الكفاية (٢) أنه أوّلا : لا يتم به القول بأن الاستعمال فيما مضى مجاز
، فانّ اللازم
الصفحه ٢٣٠ :
ام الزوجة لا رافع
لها ، سواء كانت قبل الزوجية كما في المثال نسبا أو رضاعا أو كانت متأخرة عن
الصفحه ٢٤٥ : أيّ قيد إلاّ باعتبار جهة عرضية فيه حتى في مثل زيد قائما أحسن منه قاعدا
، فإنّ « قائما » إنما يكون قيدا