الصفحه ٤٢٧ :
المصلحة يتوقف على
تحقق المصلحة فيه ، وتحققها فيه متوقف على الاتيان به بداعي المصلحة لكونه محققا
الصفحه ٥٠١ : التقييد فليس هو من التقييد الاختياري للشارع ، بل هو من قبيل التقيد القهري
ولا تجري البراءة الشرعية في مثله
الصفحه ٥٠٧ : في الخروج عن هذا المأزق في أخذ داعي الأمر بما أفاده شيخنا قدسسره ولا يرد عليه سوى
إشكال السقوط
الصفحه ٢٠ : والسابع من الأعراض الغريبة ، ووقع
الاختلاف بينهم في الثالث والرابع ، والمستفاد من ذلك كله أنّ المدار في
الصفحه ٢٧ : اختار كون الضحك أيضا من العوارض الذاتية وأن التعجب
بالنسبة إليه لا يكون إلاّ من قبيل الواسطة في الثبوت
الصفحه ٣٠ : ء كانت الواسطة محمولة أو كانت غير محمولة ، إن تصورنا الواسطة غير المحمولة ،
وهذا بخلاف الوجه الأول في
الصفحه ٤٠ :
المعنى باستعماله فيه بأن يقول له : ائتني بذلك الماء ، فيفهم من تلك الاشارة أنّ
لفظ الماء موضوع لذلك الجسم
الصفحه ٥٠ :
النسبة الاولى ،
تعرف أن نسبة العرض إلى باقي متعلقاته مما وقع عليه أو فيه أو له وغير ذلك من متعلقات
الصفحه ١٣٤ :
الاستعمالي في كلام الشارع ، وحينئذ فعلينا أن ننظر في أنّ هذه الحقيقة المتشرعية
هل هي خصوص الصحيح أو هي الأعم
الصفحه ٢١٢ :
أسماء المعاملات
عن النزاع في الصحيح والأعم ، بل بنى على أنها موضوعة للأعم لأجل توقف صحة التمسك
الصفحه ٢٢٠ :
في محل النزاع. نعم إنّ خروجه من جهة خصوصية المادة وإن كان هو مساويا لباقي
المشتقات بحسب الهيئة
الصفحه ٢٣٨ : رتبة عن صدق البنتية ، فهي في رتبة صدق بنت الزوجة عليها يصدق
عليها أنّها زوجة ، وإنما تخرج عنها بالتحريم
الصفحه ٢٧٢ :
لا بد من لحاظ ذلك
القيام على وجه العنوانية ، فلا يخرج المشتق عن كون المبدأ فيه ملحوظا بشرط شي
الصفحه ٢٨٤ : كان تمام النظر فيه إلى الذات هو منتزع عنها باعتبار مطلق التلبس ولو فيما مضى
، وإن شئت فقل : إن التلبس
الصفحه ٢٩٢ :
تقدم في قوله : وبيانه أن مفهوم المشتقات بناء على التركيب ليس مركبا من مفهوم
المبدأ ونسبة ناقصة تقييدية